محاوله قتل و خطف

92 5 5
                                    


بعد مور عده ايام دخل نفس الشخص و معه البضاعه المطلوبه و دخل بنفس هيأه السابقة و كان يحمل علب الخمر المصنعه بالمنزل وو ضعها على المضدة بكل هدوء و اقترب من الانسه و اخرج خنجر من  جيبه بكل احتراف و طعن السيده في بطنها و كسر النافذة بقدمه و هرب و بدات صافرة الانذار برنين بصوت علي ودخل  الحراس بسرعة الى مكتب السيدة  و وحد من الحراس اتصل على الشرطا و الاسعاف و السيدة كانت شبه فاقدة للوعي  لانها نزفت الكثير من الدماء ، وبعد ثواني  دخل المسعف و حمل السيدة ووضعا على سرير النقل و اخذها الى سيارة الاسعاف و بعد نصف ساعة و صلوا الى المشفى و نقلوها لغرفة الطوارء و علجوا جرحها العميق و في الشركة دخل المحقق و كان اسمه (جو)   و القى نظرة على موقع الحدث و اخذ الخنجر الملقا على الارض و ادخلة بكيس شفاف و بعدها استدار و هو خارج من الغرفة و قال لبعض من الطاقم ان يكملوا العمل لانه كان متعب قليلا و في المستشفى فتحت السيدة (مارغرت) عيناها بكل ثقل و كانت تتألم بشدة و قالت و هي تحادث نفسها يا لي من غبية لما لم اشك في هذا الرجل ولو قليلا كان هيأته مريبه و لاكن كل بإعو  الخمو بهذا الشكل يبدو بأنه تهديد ماذا افعل احمد الرب انني لم امت اليوم يبدو اني سأستقيل من عملي و اضل في المنزل لاحمي نفسي من هذة الورطه و كثفت المراقبة على السيدة في بيتها و عملها هي فقط استقالت من شركة الخمور و لم تستقل من عملها الاساسي شركة تصنيع المجوهرات و السيد كريس هو موحاميها الشخصي و يحميها على الدوام  و مرت عدت شهور بسلام و كأن الشخص اختفى من حيات السيدة و هي عزمت ان تتزوج و اخذت تبحث عن الشخص المناسب لها و تقيم له اختبارات حتى تتأكد انه لن يخدعها و يهجرها بعد الزواج و مرت الايام حتى وصلت لسخص المناسب و كان يدعى لورنس و كان فرنسي الجنسية و بعد فترة ليست بوجيزة تحدد موعد الزفاف و في مراسم الزماف فجأة انقض عليها شخص كل ملابسة سوداء اللون و وضع عليها منديل منوم و بعدها حملها و ادخلها في صندوق سيارتة و اسرع فيها حتى لا يراه احد و في بيت مهجور استيقظت الانسة على صوت صوراخ و طلقات نار و كان هناك الكثير من الناس المخطوفين البريئن و كلهم نساء جميلات و صغيرات السن و لكن حتى هذة اللحظة لم يكشف عن الخاطف و في الزفاف كان كريس يتفحص المكان و ذهب الى غرفة العروسة و طرق الباب ثلاث مرات و فتح الباب و صدم بشدة لانه لم يجد السيدة هناك و تكلم بلاسلكي الى الحرس كي يبحثوا عنها  بسرع وقت و عند السيدة اتها الرجل نفسة و كان يحمل سكين ووضعها على عنق السيدة و هي كانت تبكي وتترجاة الا يقتلها و ابعد السكين و رمقها بنظرة مخيفة و امسك شعرها بدون رحمة و قال لها ايها الحقيرة انتي سلبتي كل ما املك و الان تترجينني ان لا اقتلك هة اصبحت مارغرت تبكي و تقول انا حتى لا اعرفك ..
انيو تشينقو اشتقتلكم موووت 💋💖
قراءة ممتعة للجميع 🎀

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 22, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

القاتل المأجور حيث تعيش القصص. اكتشف الآن