نزلت البارت بسرعه بسبب تفاعلكم.. انا جدا اشكر كل شخص يتابعني و متفاعل معي في روايتي 😘😘
💚Start part💚
.
.
.
تتكئ على باب مكتبه بعد الذي حصل.. خدودها متورده.. نبضها مظطرب و أنفاسها متسارعه.. دقات قلبها تكاد تسمع... وضعت يدها على قلبها المتسارع..سيرا :ماذا.. حصل لي؟!
شعرت بأحدهم يريد فتح الباب لتبتعد بسرعه ليفتح الباب و تراه أمامها.. لفت وجهها للجهه الأخرى تتحاشى النظر له.. اردف و هو ينظر لها و يبتسم على خجلها الواضح...
صقر : الن تذهبي لتأكلي؟
بلعت ريقها لتحمحم... اردفت و هي تنقل بصرها للمكان..
سيرا : س.. سأذهب الان!
اومأ لها ليغلق باب مكتبه..
صقر :اذا... سأغادر اولا
لم ترد عليه ليخطو خطواته مبتعدا عنها... و لكنها اوقفته و هي تقول..
سيرا : أخبرني....
توقف لتكمل قائلة..
سيرا : هل... هل انا لعبة بين يديك؟!..
التفت لها ليقول..
صقر :ألم تصلك مشاعري بعد؟
سيرا :آه!!؟لم تفهم قصده لتعقد حاجبيها بخفه.. اقترب منها لتخطو خطوه للخلف لا إرادياً.. امسك ذراعها ليحصرها بينه و بين الحائط.. اقترب منها لتختلط أنفاسهما ببعض..
سيرا :م..مم.. مااا الأمر؟!!
نظر لعينيها الخضراويتين ليقترب منها اكثر... اغمضت عينيها بقوة ليطبع قبلة رقيقة على عينيها.. أصبح جسدها يرتعش و قلبها ينبض بسرعه.. اردف بنبرة هادئة..
صقر : افتحي عينيك
فتحت عينيها ليقع نظرها على سوداويتيه.. سرحت في جماله.. ذقنه المصففه بدقه و كم أرادت لمسها!... حاجبيه المعقودين طوال الوقت.. و عينيه السوداء.. تريد تقبيلهما كما فعل لها!....اخرجها من شرودها ملمس يديه على خدها.. نظرت له لترى ان شفتيهما تتلامس بخفه بلعت ريقها للمره الالف اليوم.. لم تشعر إلا و هو يقبلها بلطف... اغمضت عينيها تستمتع بتلك اللحظه.. ابتعد عنها ليردف قائلا..
صقر : هل وصلتك الان؟
سيرا :مممم..ابتسم و هو ينظر لها بحب عارم.. طبع قبلة على خدها ليبتعد عنها بسرعه قبل أن يتمادى اكثر... ربت على شعرها ليقول..
أنت تقرأ
على عرش القناص...
Romanceهي القوة و الجمال هو البرود و الرجولة تحب الاخرين و لكن لسانها السليط هو ما سيجعلها محور تفكيره هو حياته اصبحت صعبة و جميلة بنفس الوقت.. لا يعلم متى وقع لها و لكنه ايقن ذلك و هي لا تدري و غير مهتمه.. هو القناص الذي يأمر فينفذ امره بحوافيره اما هي فت...