جبروت الرجل

الفصل الثالث

وهو يضعها ظلت عشق ممسكة برقيته

واخذ تنطق بكلام غير مفهوم

وضع ادم يده ع راسها وجد حرارتها مرتفعة جدا

قام ادم بفزع وطلب الدكتور سريعا ولكن الوقت كان متاخرا فلم يجد رد فزفر بصوت عاليا

ادم بغضب/ودا وقت تتزفت متردش فيه

اخذ يفكر حتى خطر بباله شئ

وهو أن يقوم بوضعها ف البانيو ويترك المياه الباردة تهدا من سخونة جسمها

فقام بفتح المياه الباردة

ثم عاد وحمل عشق بين يديه وقام بوضعها فالبانيو
فأخذت تشهق بسبب برودة المياه

وظلت متمسكة باادم

فااضطر ادم أن يجلس معها لكى تهدا

فظلت متمسكة به تحتمى ف حضنه من برودة المياه

اخذوا فترة ع هذا الوضع

ثم قام ادم بحملها وخرجوا واخذ يبدل لها ثيابها وهو يشعر بنار تسرى ف جسده اثر حركاتها الغير واعية وجسدها الذي لايستره شئ ومفاتنها الظاهرة
فأقام ادم بتلبيسها ملابسها الذى انتقاها لها سريعا حتى لا يتهور ف هذا الوضع

وقام بوضعها ع السرير وجاء ليذهب مسكت به وهى غير واعية وقالت بين هلوثتها

عشق بهلوثة/انت حلو اوى وطيب اومال بتعملنى وحش ليهه ها

ادم وهو يقوم /داانتى حالتگ صعبةة خالص

ثم جلس ادم بجانبها

وسند رأسه على ضهر السرير

واخذ يتذكر

فلاش باك

ادم /اطلبى يااختى

ميرا/الصراحة عايزة اطلع رحلة مع صحابى

ادم بنرفزة/طلبك مرفوض وانا من امتى بطلعك رحلات

ميرا ببكاء /والنبى ياادم وغلاوة بابا وماما عندك وافق انا صحابى كلهم هيطلعوها ونفسى اروح معاهم

ادم بغضب /قولت لا يعنى لا واتفضلى انزلى

ميرا ببكاء شديد ذهبت الى غرفتها وقامت بقفل الباب ولم ترضى ان تاكل

عندما نزل ادم لتناول الفطور لم يجدها

سال الدادة عنها فقالت له انها رفضت أن تاكل

فقام ادم دون أن يتناول اى شئ وتوجه نحو باب الفيلا وخرج ذاهبا الى الشركة

اخذ يفكر طوال النهار وفى النهاية حزم أمره
وقرر ماذا سيفعل عند عودته للفيلا

وعندما عاد وجد جو من الحزن يخيم المكان
لم تستقبله ميرا كالعادة بضحكاتها

ودخل سال الدادة قالت له انها فى غرفتها منذ الصباح ولم ترضى ان تاكل شئ