٢

175 3 4
                                    

نعم اوافق وبشده على ان يعود الزمن بنا ولكن ليس للطفوله او للمراهقه ، بل لساعات سرقناها من العمر برفقة من أحببناهم وغادرونا الى السماء
او لأحباب فرق بيننا الوقت
او لأناس كانو يومآ ما من نأخذ منهم إلهامنا وصبرنا
وحديثهم الذي كان الغذاء الامثل لروحنا المتهدله
التي تشكو من عدم النسيان .

ان اردتم الصراحه فأنا بذاكرة مشوهة ، لا لا أشكو ولا أندب حظي ولم أسخط بل زاد فضولي لمعرفه
ما تبقى .
ولم أعد احب ان أمثل دور الضحيه فقد أكتشفت ان هنالك ممثلين أبرع مني ويستحقون اوسكار ذهبي مرصع ب الماس ،ف اعتزلت

لم اعد طفله حيث تعيش القصص. اكتشف الآن