ذهبت الى النادل وقطعت عنقه وشربت دمائه كنت اريد ان اقتله الا انني انتبهت انني كنت واقفه كنت اريد قتل النادل تراجعت وجلست بهدف انني اريد ان اعدل جلستي كانت هناك عائله مكونه من اربعه اشخاص ينظرون لي فابتسموا لي فاتبسمت لهم لكن كانت اشكالهم مالوفه لي لكني رايتهم من قبل لكنني لا أتذكر كانت تنظر لي امهم على ما اعتقد بشكل غريب ثم سمعتها تقول انها تشبه ابنتي سكارليت أليس ذلك؟قال الاب:تقربيا يوجد بعض اختلافات البسيطه بينهما مثل لون عيون واشياء أخرى.لم اهتم عندها نزعت نظارتي لم يكن عندي ضعف نظر كنت ارتدي نظارتي لاخفاء لون عيني حقيقي لاني تعرضت للتنمر بسبب لون عيوني لانه لونها حقيقي هو الأزرق جميل كانوا يقولون ان لون عيوني كان غريب.البلد الذي أعيش فيه اللون العيون الأزرق لون غير شائع لذلك تعرضت للتنمر بسببهمما أدى الى استخدامي الة حل اخر هو ان البس عدسات لاصقه منذ ان كنت صغير غيرت لونع يوني الى لون البني لكي اشبه اخوتي البقيه لدرجه انني كنت ارتديها نسيت لون عيني الحقيقي لكن بحثت امي عن حل أخرى اكتشفت وجود نظارات تساعد على تغير لون عيوني.فكنت ارتدي نظارات اغلب أحيان وتخليت عن عدسات لاصقه .عندما انزلت نظرتي لتنظيفها ظهر لون عيني حقيقي كنت انظف نظارتي رفعت راسي لرى مدى نظفتها رايت تلك عائله تنظرلي بطريقه غربيه كانوا منصدمين لا اعلم لماذا لكنني لم اهتم انهاءنا عشائنا وعندماخرجنا من مطعم امسكني احد من يدي كانت امراءه اعتقد انها كانت ام قالت لي:هل يوجدفي ظهرك شامه كبيره بعض شي؟ قلت :نعم .ثم قالت:هل شعرت بشعور غريب عند انجرجت يدالنادل؟ انصدمت من السؤال هذه المراءه.قلت:نعم.هل شعرت انكي تريدين قتله وشرب دماءه؟.قلت: لم تساليني هذه اسئله غربيه؟؟ قالت لاشي اسفه لاعليك .ذهبت الى عائلتها سمعتها تقول نعم انها هي .لم استمع لباقي حديثيهم لان امي سحبتني من يدي وقالت عن ماذا كانت تسال تللك المراءه غربيه؟قلت كانت تسال عن بلد كنت انتمي اليها؟وعن أشياء اخري لاعليك امي هيا نذهب. رجعنا الى فندق وذهبت الى غرفتي .ابدلت ملابسي وارتديت ملابس نوم مريحه .استلقيت على سريري وانا افكر لما تلك امراءه كانت تسالني تلك اسئله الغربيه .
Vote/comment
أنت تقرأ
Jungle (الغابة)
Vampiroجريت بأقصى سرعة، محاولاً الهروب من تلك الوحوش المرعبة التي كانت تطاردني بلا رحمة. "يالهي، ماذا أفعل؟" كان عقلي في حالة من الفوضى، بينما ناديت بكل قوتي: "النجدة!" لكن لم يكن هناك أي أمل في الإنقاذ، ولم أسمع سوى صدى صرختي يتردد في الفراغ. من خلفي، سمع...
