تجلس ذو الشعر الوردي و الأعين الفريدة من نوعها داخل مكتب المدير في مدرستها الجديدة تنتظر منه أن يجلب لها الملابس الرسمية للمدرسة
المدير: إذا بيون دنيا لم أجد لكي غير هذه النسخة من الملابس لم أجد النسخة الطويلة منه لحسن حظك انكي اتيتي الان لان هذا اخر زي لدينا
دنيا(ببرود): حسنا لا عليك ابن يمكنني التغيير
المدير: هناك غرفة تبديل الملابس
وجهها لغرفة في مكتبه لتدخلها بدأت بتفحصها اولا لتجد كاميرا مخبئة في أعلى الغرفة غطتها ب حقيبها و بدأت بتغيير ملابسها بعد أن تأكدت من خلو المكان من الكاميرات ثم تركت شعرها منسدلا على كتفها و خرجت من الغرفة بعد أن أخذت حقيبتها
دنيا(ببرود): سيدي لقد انتهيت أين صفي
المدير: هيا سآخذك اليه
مشيتي وراء المدير و قفتم أمام صف ما و دخل المدير و ناداكي بعد أن استأذن من الاستاذ و ذهب مجددا لمكتبه
الأستاذ: عرفي عن نفسك
دنيا(ببرود): أنا بيون دنيا اتمنى ان يكون هذا العام خالي من الصداقات و اذا كنتي فتاة هناك احتمالية ان اصبح صديقتك 49٪ و أن كنت شاب فهي 0.0001٪
فتى: انتي جميلة جدا و مثيرة
فتاة: شعرمي رائع
فتى2: عيناكي جميلتنا
فتى3: سأجعلكي ملكي يا جميلة
شكل دنيا:
شعرها/عيناها/
ملابسها/
الأستاذ: هدووووووء هيا دنيا اجلسي بجانب مين شوقا
دنيا(ببرود): و الذي يكون
رأت دنيا يد مرفوعة ذهبت و جلست بجانبه بكل برود
انتهت الحصة الأولى بملل و الآن انها الحصة الثانية
انحراف-------
في بداية الحصة الثانية بدأ شوقا بلمس دنيا على فخدها و تحسسه و دنيا تحاول تحمله لأنها لا تريد المشاكل من اول يوم فقد طردت من أربع مدارس حتى الآن بدأ شوقا بالاقتراب اكثر لعضوها و هي فقط تكمل ما تفعله و بكل برود لكن شوقا لم يستسلم حيث انه أوقع قلمه و نزل تحت الطاولة ليجلبه فقط ليرى ما تحت التنورة لكنكي فاجأتيه بركلة بركبتك في وجهه و ابتسامة نصر تعلو وجهك
-----خلص الانحراف
انتهت الحصة الثانية و أتت الثالثة و هي بفارغ الصبر تنتظر نهاية هذا اليوم
الساعة أصبحت الثانيه ظهرا رجعت لبيتها دخلت و رمت بحقيبتها على الكرسي و ذهبت لغرفتها
البيت:غرفة النوم:
دنيا: اه لقد كان اليوم متعب جدا حسنا سانام قليلا ثم أصوم بحل واجباتي
حاولت دنيا النوم لكنها لم تستطع فقامت بعمل واجباتها ثم غيرت ملابسها و خرجت لتذهب للملهى لا تعرف لما فكرت بهاذا لكنها قررت ذالك
ملابسها:..... يتبع
عارفة قصير بس عادي
أنت تقرأ
رواية شوقا متنمري الحامي (مكتملة)
Romanceلا يصدق كيف لاحد ان يعمل لدى متنمره و هو يحميه من الاخرين . . . . دائما يتمنى الاخرين ان يختفي الشخص المتنمر من حياته لكن دنيا لا فهي تتمنى لو أن شوقا دائما ما يكون معها . . . الشخصيات: دنيا: فتاة تذهب مدرسة جديدة والدتها ماتت عندما كان في الثامنة و...