لو تزوجت بألد أعدائك..وشعرت بأنها في خطر..
فماالذي ستفعل..
سانغ:تاي وغد هيونغ سأقتلك
تاي وهو يضحك:حقا أريني ماالذي ستفعلينه يا كارهتي القبيحة
سانغ وقد أصبح وجهها محمرا من شدة غضبها:قبيحة..سأريك أيها المتعجرف..
..أحببتها لكن لاأعرف كيف..دق قلبي أمامه...
تجلس تلك الفتاة في مقعد لوحدها في ذلك الملهى الكبير..فجأة شعرت بيد مموضعة في كتفها..رفعت رأسها لتلمح صديقتها يونا.. يونا"سانغ ماالذي تفعلينه وحدك نحن الآن نحتفل بيوم تخرجنا وأنت لازلت تجلسين وحدك..مابك سانغ"لاشيء يونا أنا فقط متعبة..(نظرت يونا إليها نظرات مخيفة)يااااا لاتنظري إلي هكذا في الحقيقة أنا أشعر بالملل لأن عمي لم يأتي بعد..فهو وعدني أنه سيأتي إلى الحفلة.. لتبدأ بالطبطبة بيدها في ظهرها وهي تقول"لابأس أظنه أنه سيأتي لذلك لاتحزني"ابتسمت سانغ ثم أومأت..فجأة لمحت سانغ شخص لتبتسم بخبث ثم قالت"أنظري من أتى إلى هنا" أدارت يونا وجهها لتجد فتى وسيم..ذات بشرة بيضاء حريرية وشعر أشقر..ابتسم ابتسامته الساحرة..مما جعل احمرارا في وجه يونا..ابتسمت سانغ لرؤية الثنائي اللطيف الذي أمامها..اقترب ذلك الفتى..ثم قال"مبروك نجاحك سانغ"ليعطيها علبة صغيرة.. ابتسمت سانغ ثم قالت"شكرا لك يونغي"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ييونغي"لابأس سانغ..مبروك نجاحك...أنا متيقن أنك ستصبحين أفضل طبيبة نفسية..أنا أؤكد ذلك (التف ناحية يونا..ليبدأ بحك مؤخرة رأسه..ثم مد لها باقة من الورد..)مبروك تخرجك يونا.."ابتسمت يونا بخجل ثم أخذت الباقة لتقربها نحو أنفها..استنشقت رائحتها لتقول بتوتر"شكرا لك يونغي..أنت دائما تعلم أنني أحب الورود" يونغي"في الحقيقة هذه ليست هديتي (اقترب منها كثيرا حتى شعرت بأنفاسه في رقبتها..بعدها ابتعد لتنتبه على تلك القلادة الذهبية ابتسمت)هذه هي هديتي..أنا أعلم أنك ستنجحين في اختصاصك يونا واعلمي أنني سأكون دائما بجانبك" عضت على شفتيها ثم انحنت لتشكره. .لتبدأ سانغ بالتسفيق والصراخ"واااااااااااااو رومنسي جدا..متى ستنتهيان من هذا..مند الثانوية وأنتما هكذا ألن تكفان من هذه التصرفات اعترفا لبعضكما ولننهي الأمر...آهههه"ضربت يونا سانغ بخفة وهي تقول"أيتها الغبية اصمتي"سانغ بغضب"ماذا هل قلت شيئا خاطئا"ابتسم يونغي بخجل وقد احمرت وجنتاه..فجأة وقفت سانغ لتقول"حسنا لقد غضبت فعلا سأذهب إلى الخارج كي أستنشق الهواء قليلا.. (لتدير وجهها ثم بدأت تمشي لكنها توقفت..لتلتف مرة أخرى)آه وشيء آخر اعترفا لبعضكما ولننهي من هذه المهزلة..غبيان" فتحت يونا فمها من شدة غضبها..أما يونغي فبدأ يضحك..لتدير يونا وجهها ثم قالت"ياااااا لما تضحك ألم تسمع لقد نادتك بالغبي (لكن لم يكف عن الضحك)آه لاتخبرني أنك لاتزال تقول أنها لطيفة"يونغي"أجل أنا دائما أضنها لطيفة وبريئة" يونا"آه أين هو تايهيونغ كي يغلق فمك هذا..سوف يقتلك فعلا عندما يسمعك تناديها باللطيفة (صمتت قليلا لتقول)بالمناسبة ما أخباره..لم أراه منذ 5 سنوات. .حقا اشتقت إليه"يونغي"أنا أيضا.."نظرا لبعضهما ثم ابتسما. . أما بالنسبة سانغ..
