عشق الطاغية.

الفصل|1

تغاضوا عن الاخطأ ما راجعت ❌⭕

لاتنسو تحطوا لايك وكومنت❤❤❤

قراءة ممتعة
............................................................

تؤترهم ذلك اليوم لايُضاهي مدى رعُبهم من آمبرطورهم المرعب ستيف وهو يقف فوق المنبر بُكل شموخ وهيبة كان يبدو كرجلاً بالعشرين ولم يبدو عليه آثار الكبر قط فطولهُ الفارق وعضلاتهُ البارزة ووسامتةُ الآسره وبشدة جعلتهُ يبدو وسيم وسيماً جداً بمراحل ليُساعدهُ في ذَلك ليبدو بمظهراً مثيراً حد اللعنة ومخيفً بشكلً مرعب مع عيناة الفضية  كان  يرتدي ردائةُ الملكي المُعد خصيصاً لهُ 

كان الصمت التوتر الخوف هو حليفهم بهذهِ اللحظة كانُ جميعهم جميع سُكان العاصمة أمامة الآف والمآت آمامةُ ويخشون رؤايتهُ والنظر في عيناهُ فما بالك بالحديث معهُ ووقوفهُ امامهم ؟

تحدث قاطعاً ذلك الصمت الذي دأم طويلاً بنظرهم وهو يبتسم برضئ داخلياً بسبب هيبةُ وخوفهم منهُ
" سُكان عاصمة وأمبرطورية القمر يُسرني رؤيتكم جميعاً أمامي سالمين من آي شي قد يُظركم من تحالف ومؤآمرَت الأعداء ."

صمت للحظات وهو ينظر لجميع السُكان وكانهُ يحاول قرأءة ما يجول بفكارهم  اطلق "هه" بسخرية وهو يراهم يكادُ يتبولوا
ليكمل وهو ينظر لهم بنبرة قاسية
"ولِكن بعلمكم أن قانون الامبراطورية الاول هو الخائن عُقوبةُ الموت حرقاً أمام جميع الناس قبل أن يرى عائلتهُ يتم تغميسهم بالزيت المغلي امام جميع الناس لِكون عبره لمن يُعتبر "

..سرت بالجميع شقعريرة بعمودهم الفقري تحديداً

نظر لهم لِبتسم بأستمتاع داخلياً وهو يرى بوجوههم فقط الرُعب الخوف

هو استطاع أن يعرف نظراتهم
افكارهم تمسُكهم بالذي حولهم بخوف بآنةُ قد
زرع بقلوبهم الرعب من فكرة خيانتةُ
وهذا ما اردهُ وبشدة فالخيانة ممنوعه باقاموسة فما بالكَ بفعلها

تحدث وهو يتفحصهم بنظراتة القاسية
"هل هذا واضح؟؟"

أوما الجميع راسهُ بطاعة وخوف
التفكير بالآمر مرعب فما بالكَ بفعله ؟؟؟.

أما هو اتسعت ابتسامتهُ داخلياً من سيطرتةُ عليهم
وبدأ بأخبارهم ببقية القوانين الذي لم يعرفوها لأنهم كانوا تحت قيادة ملك أخر وقأم امبراطورهم المرعب ستيف من السيطرة على هذا المملكة والتي أنظمت كبقية الممالك الأخرى لأمبراطوريتة ولانهُ لم يكن لديهُ متسعٌ من الوقت لم يخبرهم ليرجع فيما بعد ويزورهم بنفسة شخصياً ويخبرهم بالقوانين فأن كان عين أحدً اخر لربما لن يهتموا كثيراً ويقوموا بخيانتةُ ولانهُ كذلك يريد رؤية الخوف والفزع والرعب بِوجوههم ليتلذذ بذلكَ
..................
"حلوووى حلواااي " تحدثت ذأت الشعر الاسود وعيناة قد تحولتا لقلوب وينزل من شفتيها اللُعاب وهيا تتفحص بنظراتها الشوكلاة الخاصة بِها بأخر طاولة بالصف مما جعل أمر تسلل يدها وفتح حقيبتها آمر سهلاً.