"ما ذنبي لاتزوجتك
ما ذنبي اذا اخي قتل أختك
ما ذنبي لتجعلني خادمه لك
ما ذنبي هااا قل ما ذنبيي"
"ذنبك انك دخلتي قلبي "
"أتركني هاررييه ارجووك"
"لن اتركك لو يصبح العالم كله ضدي"
لكني أكرهك ..اكرهك ..افهمها يا رجل اكرههكك "قالتها بصراخ
"صح ان كي د...
Vote and comments pleas♡♡♡♡♡☆☆☆ 🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼 كانت الصفعه من علي لذلك قاوم قبضتهم ليحميها لكنه ازداد من الطين بله ليجروه خلفهم كأنه كلب متشرد وفي هذه الاثناء أمهم في طريقها إلى المنزل و كانت تحمل بيدها اكياس التسوق وفي طريقها رأت ابنها يسحبوه من منزلها وأخته تصرخ بأسمه و تبكي لترمي هي الاكياس من يدها وتركض نحوهم وتصرخ بإسم و لدها الذي يجر وكأنه حيوان من منزلها "علييييييي...علييييي اتروكو ابني ...قلت اتركووووه علييييييي" أصبحت تصرخ وتضرب وجههاا بقوه (يعني تلطم) "امي اهدئي سوف يعود ارجوك لا تفعلي ذلك"قالتها وهي تبكي" كيف اهدئ واخوك اخذوه ...اخذو قره عيني ....ياااا الله" قالتها ومن ثم سقطت مغشيا عليها لتصرخ ساجده ب"اميييييييييي" وفي نفس الوقت نزل تشارلي من سيارته التي ركنت للتو أمام منزلهم لان منزله بقرب منزل ساجده ليركض لساجده و يساعدها "ماذا حدث لكم؟"قالها بفزع "ارجووووك خذ امي إلى المستشفى سوف تمووووووووت" قالتها بصراخ وترجي"ماذا حدث لأمك ؟" قالها وهو يحمل امها لأن أمها امرأه كبيره و هو يعتبرها مثل امه "امي لديها قلب ارجوك لنأخذها ارجووووك " "هيا هيا اركبي " ركبت ومن ثم ركب امها معها لتمددها على فخذها وتنطلق السياره ************************* 7:30مساءا في المستشفى في غرفه لولا وجود جهاز النبضات والتنفس لأصبحت هادئه تماااااااما أما هي فعيناها لا تخلو عن البكاء... تفكر بماذا سيحدث لهم ماذا سيحدث لاخيها ..أمها .. حياتها ...حلمها.. دراستها .. في هذه الأثناء خطرت في بالها فكره ...... __________________________8:00مساءا ترجلت من سياره الاجره بعد ان أعطته اجرته لترى المنزل اللذي كانت تحلم به أمامها المنزل اللذي كانت تحلم أن تراه فقط وها هي الآن أمامه ولكن وكأنها مجبره بمجيئها لهنا لأنها الآن آخر منزل تريد أن تدخله هو هذا المنزل .... تقدمت بخطوات متردده ولكنها لا تهمها كرامتها الآن ما يهمها الآن هو هدفها اللذي أتت لهنا من اجله دقت الباب مره مرتان ثلاث فتح الباب وكانت آن ام هاري "ماذا تريدين؟" قالتها بحده"أين السيد هاري" قالتها وتركت لعينيها بتسرب الدموع لأنها تعلم ان الآتي هو ذل لها"هاري ان رآك هنا سوف يقتلع رقبتك" قالتها مع نضره كره و حقد"ارجوك فقط أريده بأمر مهم لن أطيل ارجووووك" "اذهبي هيا اذهبي "قالتها آن ومن ثم أغلقت الباب حاولت ساجده ان تعاونها وهي تبكي وتترجاها ولكنها اغلقته "لاااا .. ارجووووك افتحي الباب ارجوووك امي سوف تموت أن لم ترى ولدها ارجووووووك"قالتها بصراخ وبكاء وهي تضرب الأرض بقدمها ((مثل الطفل اذا راد شي او أمه رفضت كيف هوه راح يضرب الأرض ويضل يبكي....اتمنه فهمتو يعني😅)) ليفتح الباب مجددا ولكن هذه المره كان هو ..ضهر لها بهيبته ورجوليتهه وشموخهه لدرجة أنها خافت منه "ماذا تريدين؟"قالها بصوته الخشن المخيف مع النظره المليئه بأحدث والكره"ارجوك سيد هاري امي تموت فقط لترى ابنها مره واحده ارجوووك" قالتها وهي تبكي بحرقه" في أحلامك السابعه... وكأن اختي الآن لم يحدث لها شيء ..أنها تموت كل ثانيه" قالها وكانه يقول لها 'ما الذي تتفوهين به' "هاري..أن امي رحلت نحن سوف نضيع اختي الصغيره من سوف يعتني بها " ليقترب منها بحيث لا تفصلهم الانشات قليله وليهمس لها "فلتذهب اختك الى الجحيم يا جميله" همسها وهو ينضر لشفاها "لماذا انت قاسي؟" قالتها وهي تنضر لعينيه التي سحرت بها منذ زمن و ما زالت مسحورة بها " انا لا اقسي إلا على النذاله" قالها بهمس وهو يقترب منها لتبتعد هي خطوات "هاري انا أتيت هنا وتركت كرامتي في المشفى التي فيها امي ..أتيت هنا لاترجاك بأن ترحم اخي صدقني هو لم يفعلها " قالتها وهي راكعه على ركبتيها تحته مع البكاء الذي لم يتوقف بعد" لا تذلي نفسكي اكثر جميلتي اذهبي هيا اذهبي لأختك الصغيره واعتي بها و واتركي اخاك يتعلم هناك أما عن أمك.. اتركيها للقدر"قالها بسخريه لتقول هي" أين اذهب .. لا اريد المنزل اللذي يخلو من عائله لا اريد الدخول للمنزل الذي لا يوجد به أحد..." قالتها بنبرة حزن " ولكن أين اختك الصغيره ... اذهبي لها واعتني بها .. هي بحاجتك الان " قالها وهو متوجه للمنزل لكي يتركها أما هي فقد تذكرت شيء مهم جدا جدا " اختي؟ اختيي ... اختيييييييييي" قالتها بصراخ وهي تركض متجه لمنزلها فبسبب ما حصل لها فقد نست أختها الصغيره التي لم تتعدى السنتين في المنزل و في أثناء صرختها سمعها هاري ليلين قلبه هذه المره فهذه الفتاة الصغيره ليس لها ذنب وحته ساجده ليس لها ذنب ليترك المنزل يلحقها بسيارته ..ركب سيارتها و قاده نحو جسدها الذي يركض امامها "ساااجده اركبي لكي نلحق عليها" ساجده بدون نقاش ركبت سياره هاري وجلست لإمام لتنطلق السياره مجددا بأقصى سرعتها " أين منزلكم؟" قالها وهو يلهث من الخوف وكأنها ابنته المتروكه في المنزل وحدها" قرب منزل تشارلي صديقك" قالتها وهي تبكي وتلهث ليصلو أمام المنزل وتتجه هي نحو المنزل ولكن.. --------------------------- توقعاتكم - رأيكم طريقه الكتابه. .... او اسفه عله الأخطاء الإملائية بس الكيبورد يعلق ...... ما ننسه فقره صور هرهورتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
