"متضادين"

1.3K 23 25
                                    


"ملاحظه صغيره قبل تبداء الونشوت ستوري"
"البارت ليزبيان بين تمبوي وليدي."








استمتعوا





















مُختلفه عنهم أنتِ بكل تفاصيلك،صُوتك اللطيف أو نبرتك الي سحرتني!
طريقة حكيك اللي غصبٍ عني جذبتني!
أو أسلوبك وحركاتك اللي هلكتني!
دلعك ودلالك،مشاكستك ولطافتك!
عيونك السوداء ورمشك الكثيف،
شفايفك الورديه الصغيره وأنفك اللطيف،
شعرك الأسود وبياض بشرتك،
نحفك الجميل لعيني وطولك اللطيف لقلبي،
غمازة خدك وفكك اللي أنخلقت لتقبيل،
كلها تفاصيل صغيره انا تهت فيها ومت وحييت بسببها.
ملاكي الصغيره صدقيني كل مافيني يصرخ بجنون في حُبك وهياماً بك.

"معشوقك وأميرك"






كأي يوم جمعه على ذاك الساكن الوحيد في نهاية الحي اللطيف،يوم الجمعه المحبب لقلبه بسبب صاحبة الورد بنص عقدها الثاني شعرها الأسود الحريري اللي يوصل لنص أكتافها عيونها الوسيعه السوداء برموشها الكثيفه  ولونها البني الغامق الامع مع اشعة الشمس،انفها الصغير وشفايفها المنتفخه الورديه وحُمرة وجنتها من حرارة الشمس مع غمازات بسيطة تضهر مع ابتسامتها الفاتنه،فكها الجميل والغمازه المتوسطته ماتزيده الا فتنه،صغر حجم جسمها وطولها اللي مايتعدى الـ١٥١ وبياض بشرتها اللي اخذ قلب ذاك الساكن،نعومة كفها اللي تناديك عشان تغرقها ببوساتك.

كلها صفات صغيره جميلة عشقها ذاك الساكن الوحيد بنهاية الحي.

جرس البيت الصغير دق وصاحبه بكل لهفه قفل الكتاب اللي بيده ونزل نظارته ع الطاوله وأتجهه للباب بسرعه،وقف عند الباب ورتب هندامة إبتداءً من ياقة تيشيرته الأسود نهايةً لبنطلونه اللي بنفس لون تيشيرته.

في المقابل صاحبة الورد كانت متوتره لأن هذا كان الساكن البارد اللي لمن تعطيه وردة ماتلقى منه الا نظرات متفحصه وعميقه تخليها ترتعش،بس لأنها لطيفه كانت تجي تعطيه الورد كل يوم جمعه ظناً منها انه وحيد وتبي تسعد الكل،وظنها كان بمكانه لأنه فعلاً كان وحيد.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 14, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

short storiesحيث تعيش القصص. اكتشف الآن