✴بنااااااات من فضلكم اعملولي 🌟متابعه🌟✴
🌼🌸🌹❤ بليييييز ❤🌹🌸🌼✴لاتنسوا التصويت 🌟ووضع كومنت ان امكن😘😘😘✴
قراءه ممتعه
•
°
•
°
•
°
•
°
•
°
•
°
•
°
☆☆☆☆
'''''''''''''''''''''""'"""""""""""""""""""""""""""مشي مايك ببطئ نحو منزله
والإحباط يثقل كتفيه والحزن يملئ عينيه..
وفي طريق عودته رأي صورة مينا بإحدى الجرائد المعروضه..فإبتاعها وقرأ الحادث ثم ذهب لمنزله
وفتح الباب فوجد المنزل هادئا والأضواء مطفأه
ومينا نائمه علي الأريكه أمام ضوء التلفاز..فأضاء المكان وألقي بالجريده وحقيبة عمله علي أحد المقاعد..
ثم أغلق التلفاز وحمل مينا لغرفتها..
فإستيقظت مينا علي صوت غلق الباب
فنهضت وفتحت الباب وقالت:-مايك!..ففزع مايك وقال:-اللعنة!.لقد أخفتيني حد الموت!..
أكنتي تدعين النوم؟!..مينا:-لا!..آسفه ولكنك قد تأخرت كثيرا اليوم
لذلك كنت قلقه قليلا،..
لما تأخرت هل ذهبت لمكان ما؟!..مايك:-ليس وكأني مجبر علي إخبارك!..
لا تتصرفي كزوجه مهجوره امامي فهذا
يصيبني بالغثيان!..انتي هنا فقط حتي ترتب والدتك موعد سفرك..
وأيضاً اعلمي انا لن اسامحك ماحييت علي ماحدث لوالداي
حتي وإن أخذت إنتقامي من والدك..هذا لن يعيد والدي للحياه!..
انا حقا أشعر بالإختناق لوجودك بجانبي..
لمجرد النظر إلي وجهك كل يوم أشعر بالإعياء!..إبتلعت مينا رمقها وتحدثت بصوت خافت
قائله:-اتكرهني لهذا الحد مايك؟!..
مايك:-انا لا أكرهك..لكني لا أحبك أيضا..
أنت تقرأ
🌟حارسي الشخصي فتاه 🌟
Ficção Geralمكتمله ..دراما...كوميديا..اكشن..رومانسيه..غموض.. بعد وفاه والدي لارين واخيها الأكبر بحادث سير بطفولتها،.. انتقلت للعيش مع جدها.. والذي يدير مدرسه عريقه لتعليم فنون القتال.... تتلقي لارين تدريبات قاسية من جدها وتتنكر بهيئة فتي...