part 2

36 5 4
                                    

مرهبا 😇😇😇😇🤡🤡🤡
اعتذر عن التاخير الطوييييييييييييييييييييييييل 🙂🙂🙂، و يلا نبلش 🤷‍♀️
Enjoy 🖤💚❤






Pov emma:

اخييرا ، و بعد شجار طويل مع من في المنزل ، و الذي يكون بسبب اشياء تافهة كسكبي للقهوة على حاسوب امي ، او وضع الملح لاخي بالعصير ، او عدم عثوري على البطاقة التي تخولني من ولوج الامتحان ، و التي وجدتها بعد بحث طويل شارك فيه الجيران ايضا فقط لضمان عدم رسوبي و تكرار السنة و التي ستكرر معها الاحداث الكارثية التي اتسبب بها لسكان هذا الحي ، اقسم اني اشفق عليهم حقا 😂😂 ، المهم انني وجدت البطاقة ببت الكلب 😂، ولكم حرية تخيل كم الاحذية التي تم قذفي بها من طرف جميع فئات الشعب ، و من جميع القياسات ، بعد ذلك  ، انطلقت مع ابي باتجاه المدرسة بعد اصرار منه لضمان مرور هذا الاختبار على خير ، المشكل ان عائلتي ، و بالرغم من عيشها معي لمدة لا تقل عن 17 عاما ، لازالت لم تقتنع بان وجود جملة تضم اسمي و كلمة "خير " لا يمكن ان توجد ، بمعنى اصح ، يمكن ربط اسمي فقط "بالمصائب" او "الكوارث" و مرادفاتها .
بعد مرور نصف ساعة من القيادة   و التي لم تخلو من النصائح ، كالتركيز و عدم التسرع في الاجوبة  ، او تغشيشها لاحد ، حسنا انا بمجرد سماعي لهذه النصيحة انفجرت ضاحكة ، اذا جاوبت لنفسي اصلا لن اقولها لاحد ، هههه امزح ، نزلت من السيارة وانا اتخيل ردة فعل ابي بعد ان يعرف بان نصف دروس الاختبار مخزنة لدى صديقتي بعد كل هذا الوعظ و الارشاد ، شلل نصفي لا محال ، احيانا اشفق على ابي ، لقد قام بانجاب عاهات لا اطفال ، اتمنى ان لا يكون موته على يدي انا 😂😂😂😂.
والآن يا الهي ، مشهد كل صباح ، جميع فتيان المدرسة بانتظاري ، و اللعنة ها انا اركض مجددا ، وهم يركضون ورائي كالقطيع الثائر ، اريد ان اعلم فقط ما الذي يعجبهم بي ، لو كنت صبيا ما كنت لاعجب بي ابدا ، كنت سابصق علي في كل مرة اراني فيها 😑😑، الرحمة لقد بدات اخرف .
بعد مرور بضع دقائق من الركض المتواصل ، ها انا ذا المح طيف صديقتي مينا، و التي انا متاكدة الآن من نظراتها انها ستقوم بقتلي نظرا للتعذيب النفسي الذي عاشته بسبب تاخري 🙂🙂، ولكن مهلا لحظة ، من هذا الرجل الذي يقف بجوارها ، هل يعقل بانه حبيبها ، فهي لاطلما فضلت الرجال الذين يكبرونها سنا ، ااه يا الهي ارجو فقط الا تاتيني باكية كما العادة بعد ان ينفصل عنها ، فهي دائما ترمي نفسها من فوق البنايات بدون مظلة ، و تكون الضحية انا دائما ، لانني انا من تتوجه لالتقاطها بالاسفل قبل ارتطامها بالارض 😒😒😒.

فور وصولي مكان وقوفها ، اجدها تكاد تختنق من كثرة الضحك ، تافهة 💃، لكن ما لفت انتباهي هو هذا الرجل الواقف بجوارنا ، منذ وصولي و هو يطالعني بنظرات مبهة و غامضة لا اجد لها اية تفسير ؟؟؟؟؟
*مخييييف* 😳😳😳

End pov emma .

مينا : ايتها الغبية ، اين كنت ، كنت ساموت من الخوف ، انت تعلمين بانني لا احفظ سوى النصف (بصراخ) .

ايما: يا جماعة هل اجد لدى احدكم مايكرفون لاسهل عملية فضحنا على رفيقتي ، ما رايك بان تخبري الاستاذ مباشرة و تنهي الامر .

مينا : اكان صوتي عاليا ؟؟

ايما : لا انا من تضع جهاز تكبير الصوت باذنها. (باستهزاء) .

مينا :(باحراج)  آسفة لم انتبه ، المهم انكي اتيتي ، على العموم بما انك هنا ، دعيني اعرفك على اخي ، اوه سيهون ، سيهون هذه المشاكسة تكون صديقتي المفضلة و الوحيدة ، بارك ايما .

Pov emma:

اللعنة على عقلي العفن ، و انا التي كانت تعتقد انهما بتواعدان ، يا الهي ، و لكن بالحديث عن الامر ، مينا بالفعل تمتلك اخا وسيما و هو شيء لا يمكن انكاره ، واو 🤡🤡، و لكنه يمتلك هالة رجال العصابات ، كما قلت سابقا ، مخيييييف ، و بااااااارد ، انه لا يتوقف عن التحديق بي منذ وصولي ، و اللعنة ما خطبه ، اااه لا يهم ، ساحييه و سادخل بعدها لقاعة الاختبار ، لقد تاخر الوقت حقا .

End pov emma .

ايما : (بابتسامة رقيقة ) اهلا سيد سيهون ، تشرفت بمعرفتك .
'قالت و هي تمد يدها باتجاهه

Pov sehun :

انتي ملكي ، هذا ما يردده كل من عقلي و قلبي منذ ولوجها الباب ، انها ملاك ، لاحظت انها منزعجة بسبب نظراتي  بها و التي لم تتوقف منذ دخولها ، هه ، يجب عليكي التعود على هذا صغيرتي ، فانا لن اكتفي بالنظر فقط  مستقبلا .
استمررت بالتحديق بابتسامتها الرائعة و بالتعمق بصوتها العذب و هي تنطق اسمي ، و لم انتبه على يدها التي مدتها منذ فترة الا بعد حمحمة خفيفة منها ، و ها انا ذا اضع يدي بيدها الناعمة ، و اكاد اقسم ان بشرتها انعم من بشرة الاطفال ، بالتفكير بان شخصا غيري قد قام بلمسها يجعلني اشتعل ، من الان فصاعدا هي ملكي ، جسدها ، قلبها ، نفسها ، ابتسامتها ،  كلهم ملكي ، و ساقوم باحراق كل من يفكر بالمساس بهم .

End pov sehun .

قام سيهون بمصافحة ايما ، و التي شعرت بضغطه الشديد على يدها ، الشيء الذي ازعجها ، و دفعها الى افلات يدها من يديه ، و ما زاد غضبها نظراته التي زادت حدة و غرابة ، حيث تكاد تقسم انه يفكر بشيء شرير لن يعجبها ، و ما زاد تاكيد شكوكها رده و ابتسامته تلك .

سيهون : (بابتسامة جانبية )  و انا اكثر ، صغيرتي .

ايما : عفواا؟؟؟
'جاوبت بوجه تعتريه ملامح الصدمة ، الغضب ، و الخوف '

قاطع حديثهم و نظراتهم تلك نداء الاستاذ كل من ايما و مينا من اجل الولوج الى القاعة ، لينصرفو حالا ،
اما عن سيهون ، فقد استمر بمراقبة ظهر ايما الى ان اختفت بابتسامة شريرة ، لينطلق بعدها الى شركته مع تلك الابتسامة التي لا تزال قائمة على محياه و هو مصمم على الشروع في تنفيذ خطته .




ستووووووووب 😂😂😂😂😂😂
شو رايكم بالبارت
سيهون ؟
ايما؟
القادم ؟
اكتبولي بالتعليقات الاشياء اللي حبيتوها و اللي ما حبيتوها بالرواية 🤷‍♀️🤷‍♀️🤷‍♀️🤷‍♀️
و شلاااااااام 💃💃💃💃💃

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 09, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

🥀معشوقتي 🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن