ليراها تمشط شعرها البني أمام المرأة وترتدي بجامة بيضاء مثيرة عبارة عن شورت يصل الي اول فخذيها وتيشيرت قط ضيق يظهر نص ظهرها وجمالها الذي أشعل النار فيه نعم لانها إذا كانت جميلة وهي محجبة إيراط فهي علي طبيعتها وبشعرها جميلة أربعة وعشرون قراط ليتقدم منها ويحتضنها من الخلف
أدم: وهو يقبل عنقها انا بحبك ماتسبنيش انا من غيرك اموت
سيدارا: وهي تلف له لتصبح وجهها مقابل وجهه وانفاسهم تخالطت وانا كمان بحبك😱
أدم: لم يستطيع التحمل ليلتقط شفتيها😱يطبع حقوق ملكيته ويحملها ويذهب بها نحو..
ليفيق من تخيلاته علي صوت تمتمها وهي مازالت تصفف شعرها نعم كل ذالك كان تخيلات وهو مازال امام الباب ليسمعها وهي توتمتمسيدارا: وهي تمشك شعرها بعصبية ايه اللبس الي جايبه ده انا حاسه اني لابسه من غير لبس😂😂وقبل ان تكمل لاحظت وجوده لتقول بعصبية وهي تحاول ان تداري نفسها : انت بتعمل ايه هنا
أدم: وهو يحاول كتم ضحكاته علي إرتباكها جاي اوضتي علشان اشوف عروستي قالها بخبث😈
سيدارا: وقد احمر وجهها بشدة عروستك في عينك وبعدين انت مش قلت ان ديه اوضتي انا
أدم: بخبث أشد اه انا قلت كده فعلا بس متهيقلي ان الأوضة الي بتنام فيها العروسة بتبقي نفس الأوضة الي بينام فيها العريس😂يعني اوضتنا احنا الاتنين😉قالها وهو يقترب منها ببطء
سيدارا: الي بتفكر فيه ده في أحلامك و اوعي تقرب مني وإلا..
أدم: وهو مازال يقترب وإلا ايه
ومازال لم ينتهي حتي وصلته لكمه قوية منها حتي احمر تحت عينه اليمني (حد قالك تلعب مع أسد😂)
سيدارا: عرفت وألا أيه ياخيخة😂شكلك عاوز تفهم تاني😂 وجاءت لتسدد له ضربه اخري لاكن رده كان الأسرع ليتفاداها بطريقة ماهرة ويوكبلها بزراعيه فكان ظهرها ملتصق بصدره وانفاسه تلفح رقبتها
سيدارا: 😱انت انت أزاي ..
أدم: مصدومه طبعا ان انا مطلعتش خيخة زي ما بتقولي وبعرف اتفادي الضربات وبعرف ادافع اصل نسيت اقلك انا اساسا بطل ملاكمة انا وأمجدكادت أن تتكلم لاكن قاطعها: عارف هتسئلي علي ايه ازاي وماعرفتش انا وأمجد نضرب الخمس رجاله امبارح اصل ديه كانت جزء من الخطة والرجالة ديه رجالتنا احنا الي قلنلهم يعملوا كده عشان انا عارف تفكيرك مش عشان انتي غمزتلهم😏احنا قلنا نسبهم يضربونا لما نشوف ردت فعلكم وكانت كما توقعنا بس لما الغبي الي ضربتيه مقمش من بعدها قلنا عيب اوي علينا كرجالة انك تضربي واحد وميقمش من بعدها واحنا نضرب قدمكم😂فساعتها طحناهم وانا أمرتهم انهم يهربوا علشان حرام انهم يطحنوا من غير ذنب
سيدارا: وهي في شدة العصبيه والاندهاش كل ده يطلع منكم ده حتي مايبنش عليكوا وهي تدفعه لتحرر نفسها
ليقوم بينهم معركه تقوم فيها سيدارا بالهجوم لاكن أدم فقط يتفادي ولم يحاول ضربها ولو مره ليستطيع تكبيلها مرة اخري بنفس الطريقة
أدم: اهدئي شويه هو احنا في حرب
سيدارا: وقد خلصت نفسها مرة اخري: مش هاهدئ ومش هتقربلي وألا صدقني هقتل نفسي
أنت تقرأ
الحنون والقاسية
Romanceهذه القصة من تأليفي سيدارا الدمنهوري : سيدة أعمال قاسية القلب تكره الحب والزواج بسبب ما حدث لها وهي صغيرة تري ماذا حدث؟!! أدم السيوفي : رجل من افضل رجال الأعمال حنون القلب يحب سيدارا ولم يخبرها تري هل يستطيع قلبه الحنون ان يولين قلبها القاسي ؟!! ان...