مضى اربعة اشهر بعده صعوده كنجم و مغني على مسارح أميركا ، حطم الارقام القياسية ، اخذ الجوائز . دخل بعلاقات سطحية . لم نعد نعرف من هو جاستن ....
" عمتي ، هل جاستن الان بعلاقة ؟" سألتها فرفعت رأسها و قالت " لا ، على ما أظن انه ليس لديه علاقة الان ، لكن لما تسألين ؟" نظرت لي بمكر فهززت رأسي يمينا ويسارا " لا ، عمتي انسي هذا الموضوع ليس الذي في بالك و لكن جاستن تغير اعني لم يعد يعرفنا ؟" نظرت لي بحزن و قالت " أنا اسفه عزيزتي ، و لكنه مشغول ايضا " فأبتسمت و قلت " لا بأس و الان سأذهب ،" فأومأت بأبتسامة .
عند نهوضي و وصولي عند الباب اصدمت بشيء صخري انه جاستن ، و كان ينظر لي نظرت له و مشيت من جانبه لكنه امسك بيدي و ارجعني قبل خروجي " ماذا قلتي قبل قليل ، عل لا اعتم لامركم " قالها و علامات الغضب واضحة ....
" ابتعد جاستن " قالتها قم امسك بقوة اكثر جعلها تتأوه " اجيبيني " ثم افلتت و قالت بصراخ " نعم ، انته منذ ان أصبحت مشهور ، لم يعد يهمك امرنا ، اعني اننا ايضا اصدقاءك و لكن انا اقرب انا ابنة عمك ، اعلم لا اهمية لدي عندك و لكن على الاقل كنت لتسأل ، و لكن انته الشهرة اعمتك " و هو صامت و ينظر لها بصدمة ..
هل حقا نسيت اصدقائي ؟ لم يكن قصدي التكبر ، انا فقط مضغوط بسبب الناس و لكن سعيد بنفس الوقت .... يا الهي لوني هي اقرب صديقة لي و اقرب شخص عند المصائب كان معي كيف افعل ذالك...
ثم تركت يده بقوة و ذهبت ... ثم نظرت لأمي التي تنظر الي بصدمة أيضا..... و غضب أيضا...
" اذهب و اعتذر ،" قالت بهدوء فاومأت لها لاني فعلا مخطأ ، يعني اعلم اني اخطأت عندما نسيت اصدقائي و خاصة لوني لاني اقرب شخص لها ....
دخلت بيتهم بعد ملاحقة البابارازي ... دققت على الباب .. فتحت امها لي الباب و قامت بالتنحي جانب الباب ، لادخل ، " مرحبا عمتي ، هل لوني هنا ؟" نظرت بلطافة و قالت " نعم ، انها فوق تغني " فأبتسمت و صعدت على الدرج ... و انا اسمع صوتها وهي تغني ... هززت رأسي " مجنونه " ....
فتحت باب الغرفة، كانت مثيرة بالحمالة فقط و شورت قصير يضهر كل افخاذها .... و ترقص بمهارة . لطال ما احببت رقصها .. ترقص كلاتينية محترفة .... وقفت متأك على الباب و انظر لن افوت هذا العرض على الاقل مجاني ،، امزح ...
ثم انتبهت لي و ادارت رأسها بصدمة و قالت " جا..جاستن من متى و انت هنا " قالتها و هي تبتلع ريقها بملامح قلق .." من ان كنتي تحركين مؤخرتك ، و خصرك كراقصة محترفة " .. اجمرت وجنتاها بشدة و قالت " اخرج من هنا من سمح لك بالدخول .
بدأت امشي ببطئ لها و انظر في عينيها و هي ترجع للخلف الا اني اصدمت بالحائط وقفت امامها و هي تنظر بعيناي " انا جاستن بيبر، لا اخذ أذن ، ثم اني في منزل عمي لما لا " بعدها قبلتها من رقبتها تحت صدمتها و انفاسها المتثقلة ....
" و الان أتيت لاعتذر ، لاقول اني اسف و وعد مني سنمضي انا و انتي هذا الاسبوع كله معا ، لاني لم اراكِ منذ مدة " قالها و هو يرجع خصلة لخلف اذنها ... حمحمت و قالت " حسنا ، و الان يمككنا لعب الفديو " قالتها بأبتسامة و ضحك امسكت يدها " هيا لهزيمتك ،" قهقت بخفة و ثقة " سنرى سيد جاستن درو بيبر " فلحقتها و بدأنا بالعب الفديو ...
تحت الصراخ على بعض و من بفوز و الغش و قوة الاعب و كدنا نكسر اللعبة .... اتني اتصال .. غريب اعني من رقم لا اعرف عندما فتحت تفاجات ب.....
يتبع.....
صح انكم ما وصلتو 20 votes بس راح توصلون ..
للتنزيل السريع اي كل يوم التعليق على جميع الفقرات .
________________________
اتمنى البارت عجبكم....
من هذا الشخص الغريب إلي اتصل على جاستن ؟
شو تتوقعون للاحداث الجاية ؟
عمرك غشيت ؟
تآمن بالشعوذة ؟
بنات سمعتوا عن صورة جاستن الاخيرة يكولون انو هو ما يحب هايلي ( اتمنه) مجرد تمثيلية و انو حتى داير وجه عنها بالانستكرام و بالمناسبة ما عندي انستكرام .
Luv u all my family ☺😚😚😍
أنت تقرأ
Father of my child( Justin Bieber)
Teen Fictionجاستن بيبر فتى شاب في مقتبل العمر يخطئ خطأ و يجبروه على تجوز ابنتة عمه .... و يعاملها بقسوة و ينفصلان و لكن بعد سنين يتغير جاستن يرى شيء يقلب حياته.... لتعرفوا التفاصيل تابعوا الرواية .... جميع الحقوق محفوظة و عدم الاقتباس اي شي من هذه الرواية و كو...
