اسفه والله على التأخير نزلوا اسلحتكم بليزز .. بس والله مريضه كلش و ما بيه كلشي اسوي بس اليوم حبيت اكتب .. و انشاء الله يعجبكم ...
بعد خمس سنوات...
" سلينا ، حبيبتي اذا متى تريدين ان نتزوج " قالعا و هي في حضنه ارتبكت سلينا و قالت " ليس ، الان حبيبي " نظر لها و قال " سلينا، لماذا اعني علاقتنا اصبحت خمس سنوات و انتي تقولين نفس الكلام هل هناك شيء ؟ " نظرت له بتوتر و قالت و هي تمسك وجههُ بأناملها و قالت " حبيبي انا احبك و لكن اريد ان يكون حفل زواجنا اعظم زواج " نظر لها بأبتسامة و قال " بالطبع سيكون اذا انتي كنتي فيه " ثم بدأ يقبلها و رماها على الفراش .. و بدأ يقبلها ...
" لوني ، اتصلي بجاستن و اخبريه ان يأتي اريد رأُيته ، " قالت باتي لابنة اخو زوجها و هي جالسة معها في بيتها .. ضحكت لوني بسخرية و قالت " انا ، انا يا عمتي ، لو على جثتي انا لا اريد روئية وجهه و تريديني ان اكلمه ، لقد ذهب و لم يفكر بمشاعري ، فاليذهب هو و هذهِ السلينا للجحيم "
نظرت لها بحزن و قالت " لوني ، انا اعرف ان ابني طائش ، و عديم الاحساس و بارد لكنه لطيف.. فقاطعتها و قلت " نعم لطيف ، من يترك امهُ لمدة خمس سنين ، اعني ليس حرفيا ، لقد نسى الجميع انتِ و انا و الجميع ، اعمته الشهرة ، اعماهٌ المال .
نظرت لها كانت تنظر بعينين حمراوتين انها تبكي .. فعانقتها و قلت " اسفه عمتي ، لكنها الحقيقة و انا اسفه .. " فربتت على ضهري و قالت " لا بأس ، صغيرتي لا بأس ... انا أعلم هذا و سأجعله يعتذر اليكي لقد عبيتي عليه فراغه طيلة هذه المدة "
ابتسمت لوني و قالت " عمتي ، لقد نساني اهلي .... و انتي كنتي امي فنحن متعادلتين و حتى ان احضرتيه لن يأتي " فقالت بثقة انتضري .. ثم إتصال.. ترن ترن ترن " الو ، أهلا امي كيف حالكِ " فقالت بغضب مصطنع و هي تنظر للوني " لست بخير ، هل تسأل الان و اساسا اتصلت بالرقم الخطأ الى القاء" ثم اغلقت قبل ان يتكلم و ضحكت .
بعد مرور ساعه ....
" امي ، امي اين انتي؟" قال جاستن و هو يدخل الباب مع سلينا .... اصبح يبحث في ارجاء المنزل و هو ينادي قم فتح باب غرفتها و وجدها مع لوني ...
اوه لوني ، كم اشتقت اليها و يا الهي لقد ازدادت جمالا و اثارة ... ما هذهِ الفتاة ...
ذهبت و حضنت امي و قبلت يدها و اصبحت بمستوى ركبتيها و قلت " انا اسف مامي .. لم اقصد ان انساكِ و لكن هذا تغير كبير في حياتي اعني ... تعرفين شهرة و جمهور و تاور و حب " لم تجبه فقط ادارت وجهها ... " امي انظري لي انا اسف " قالها و هو يدير وجهها بيدهِ ... ثم اردفت لوني و قالت " عمتي، انا سأذهب ... انتي اشتقتي له و ها قد اتى و الان انا ذاهبة " ..........
---------------××----------
- لوني ، لماذا تتصرفين هكذا ؟ الن تسلمي عليه ، او حتى تسألين ؟" نظرت لي بحقد و ضحكت بسخرية " اسأل عنك ، لماذا ؟ انته كل شيء معروض للناس ... اعني اذا اريد ان اسأل عنك فقط ادخل مواقع التواصل الإجتماعي و الان وداعا " .. ثم ذهبت بسرعه ... ما بالها ؟ هذهِ ماذا فعلت ؟
لحضات و دخلت سلينا ... ابتسمت و قلت " مامي ، هذه سلينا " نظرت لها و هي تقف في الزاوية و تمضغ بعهر و قالت " نعم اعرفها " فتقدمت سلينا .. و هي تتمايل كالعاهرات ... " اهلا امي " قالتها بدلع و هي تمضغ علكتها ....
لم احب سلينا ابدا و لكن ابني يحبها و هذا اهم شيء .... اريد سعادة ابني .. و لكن اريد الفتاة الصالحة .. ايضا ...
" حبيبي ، هل نذهب ؟" نظر لها جاستن ... و قال " ماذا ، لا حبيبتي ، انا .. اريد البقاء مع امي ... قليلا لم اراها منذ مدة " نظرت بغضب و قالت " عمتي هل تسمحين لي بأخذ ابنك للحضات " فأومأت ... و بعدها سحبته و قلت :
- جاستن انا اريد ان نقضي بعضنا بعض الوقت ... لكنه قاطعها .. " سلينا امي ، غاضبة و حزينة بسببي ، ماذا تفعلين انتي ؟" نظرت لي بغضب و قالت " لا يهمني اريدكَ انت " فنفيت بغضب .. لقد اغضبتني حقا ثم قالت بهدوء " انا او هي ؟" نظرت لها و قلت .. " سلينا ، انا ..... فقاطعتني بصراخ " انا او هي " فصرخت بها " امي انا امي لا يهمني " .......
نظرت في عيني و قالت " حسنا " .... و ذهبت .. لا يهمني انا امي تحتاجني .. ثم اني سأصالحها في المنزل و الان بعض الوقت مع امي ... اصبحت ساعات و نحن نتكلم و قلت لها " امي ، ما بال لوني لماذا هي جدا غاضبة و تكره النظر الي ؟ نظرت امي و قالت " فالتسأل نفسك ؟ ... نظرت لها بأستغراب " انها غاضبة لانك لا تسأل عني و لا عليها انستك الشهرة اهم عنصر في حياتك و هي عائلتكَ لا تنسى جاستن هي مثل اختك ... و الا تذكر وعدها الذي وعدتها اياه ... انت ذهبت و تركتها بدون التفكيرفي مشاعرها ... " نظرتُ لها بصدمة و قلت " حقا ، انا حقا ،، ما بالي لقد نسيت امرها ... اوففف انا احب لوني كأختي الصغيرة " ثم نهضت و قالت امي ،" الى اين انتَ ذاهب ؟" استدرت و قلت " للاصحح خطئي " فأبتسمت امي و بادلتها و ذهبت .....
لكن قبل ذالك .. يجب أن اراضي سلينا ... دخلت للمنزل بدون طرق .. و ..................
يتبع
كيف الوتباد بدوني 😚 اشتاقيتلكم والله....
اكدر اتغزل بيكم و اكلكم احبكم كلش .. ممكن اكلكم تعليقاتكم الها حافز الي 😊😐😚😚😍😍 شكرا حبيباتي ما قصرتوا .....
Love %
Luv u all my family 😚😍
أنت تقرأ
Father of my child( Justin Bieber)
Ficção Adolescenteجاستن بيبر فتى شاب في مقتبل العمر يخطئ خطأ و يجبروه على تجوز ابنتة عمه .... و يعاملها بقسوة و ينفصلان و لكن بعد سنين يتغير جاستن يرى شيء يقلب حياته.... لتعرفوا التفاصيل تابعوا الرواية .... جميع الحقوق محفوظة و عدم الاقتباس اي شي من هذه الرواية و كو...