دخلت للمنزل .. و سمعت صوت ضحك فوق .... فأبتسمت .. و قلت لربما انها تشاهد فيلم كوميدي .. لذا صعدت الدرج بخطوات بطيئة .. حتى افجئها .. و لكن حقا مقولة ينقلب السحر على الساحر.. صحيحة
فتحت الباب و وجدتها مع فتى لا اعرفه في احضانه .. تضحك و تصرخ بأسمه .... بعد مدة انتبهت العاهرة لي و قالت " جاستن." لصدمة و خوف ابتسمت بسخرية و قلت " بشحمهِ و لحمهِ "
نهض الفتى وقال " جاستن ، اسمع " لم يكمل بسبب لكمتي له واضعاً اياهُ على الارض ثم نظر لها و بدأ يتقدم و هي تصرخ .. " جاستن، ارجوك اسمعني " امسك بشعرها و جرهُ و قال" يا عاهرة ، ماذا قصرت معكِ، حتى تفعلي هذا ... انا كنت كالكلب الذي .. يتبع صاحبه و انا وفي يا خائنة ... ماذا فعلتُ لكِ ، كونتي حسيتي لمن عفت امي ، و اجيت اراضي امثالج .. ولج كان حسيتي ، حبيتك بكل نية صافية ، و خليتكي ملكة و هكذا تجازيني يا عاهرة " قلت هذا و انا انضر لها و هي تبكي ... و بدأت تقول " انا اسفه جاستن.. ارجوك انا فعلا اسفه " و ارادت حضني و ضربتها كف و ذهبت ...
لم اعرف الى اين سأذهب ، فتذكرتُ وجهتي الاصلية .. لوني ،، اجل لوني ستفهمني ،، هي ستعرف ماذا افعل ،، انا احتاجها ... و ذهبت بسرعه .. و بعد مضايقات الببارازي .. و صلتٌ الى بيتها .. و دققت الباب .. و لم يفتح .. فدخلت بهدوء ودجتها ترى فيلم رعب و هي ترتدي
ابتلعت ريقي انها حقا مثيرة .. لقد ازدادت اثارة كانت مغطية رأسها و تنظر .. بخوف ابتسمت بخبث .. و اتيت من ورائها و حظنتها من الخلف ... اطلقت صرخة ... قوية و هي تبعد يداي و انا متمسك بها وهي لم ترا وجهي لان الضوء كان مطفئ ... و ثم فتحت الضوء و هي مغلقة عينيها ...
ثم فتحتها .. و نظرت و كانت تنظر لي بعيون واسعه و قالت " هل كنت انت كل هذا الوقت " ثم نهضت لضربي على صدري لكني امسكتٌ بيديها و الصقتها في الحائط و قلت " اولا انتي مثيرة ، ثانيا اريد التكلم معكِ" نظرت لي بكره و استحقار و قالت " اخرج من بيتي جاستن .. اخرج لا اريد اي كلمة انا لا اهتم لك افهمت " تقدمت منها و حضنتها بقوة و قلت " انا اسف ،، لوني حقا اسف ،، لكن اريديكِ بجانبي الان ارجوكِ احتاجكي انتي الوحيدة التي تفهمني "
بادلتني العناق و قالت " فقط لانك اعتذرت ، سأقبل " ابتسمت و قبلتها على كتفها وسط صدمتها ... ثم قالت سأذهب لالبس شيء و اتي ،، فاومأت لها .. و نزلت ثم قبل ان تجلس اجلستني على الكنبة و قالت " انتضر حتى احظر popcorn و المشروبات للتخفيف عنك " فأومأت لها بأبتسامه ،،،، لكني كنت اختنق ،، انها في بالي لا استطيه اخارجها صوتها و هي تصرخ بأسمه قتلتني مدافعتها عنه تحرق روحي، انها حياتي احبها اكثر من نفسي ،، كيف لها لتفعل هذا ... قاطعني وضع لوني الاطعمة و ضعت قطعة من الشوكولا في فمها و قالت " اذا جاس ما الامر؟" ثم تنهدت بعمق ... و سردت لها كل شيء ثم لم اشعر بها الا و هي تحضنني و تقول ضد العناق " لا بأس ،، سأحاول معرفة الموضوع ... ارجوك لا تبكي لا بأس " فأشدت في عناقها و قلت .. " شكرا لكي .. "
" لوني حقا انسان رائع ، كيف لها رغم اني اهنتها في حياتها ، و كنت لا احترامها كثيرا ،، نتشاجر كثيرا ،، و لكن عند الضيق هي الانسب لي ، لا اعرف لماذا،، و انا الان هكذا في احضانها و تقول لي ،، لا بأس ليس اي شخص قد يفعل ذالك ... ، انا احبها لهذهِ الفتاة كأختي ، لكنني احببتٌ العاهرة و تعلقت بها .. لماذا، ، "
قاطع عناقنا الذي ساد دقائق صوت الجرص ... و ذهبت .. لاتفاجئ بي ......
يتبع ......
احبكمممممممممم
اسأليني اي سؤال تريدين تعرفي عني ؟
Love%
L love u soooooo much guys and I love your support 😍❤❤❤❤
يلا ما بقه شي للالف ... شكرا حقا ...
أنت تقرأ
Father of my child( Justin Bieber)
Teen Fictionجاستن بيبر فتى شاب في مقتبل العمر يخطئ خطأ و يجبروه على تجوز ابنتة عمه .... و يعاملها بقسوة و ينفصلان و لكن بعد سنين يتغير جاستن يرى شيء يقلب حياته.... لتعرفوا التفاصيل تابعوا الرواية .... جميع الحقوق محفوظة و عدم الاقتباس اي شي من هذه الرواية و كو...