فهو رئيس مصاصو الدماء كما وأنه سيساعدك ويهتم بكَ
بني جارتنا أم سول تعلم حقيقتنا اذا واجهت اي مشاكل أذهب لها فهي قد تستطيع مساعدتكَ.
وداعًا"
اغلقت والدة سول الرسالة وعينيها محمرتان وقالت: كم كان صعب خسارة جارة وصديقة مثلها، كيف كانت أحوالك بصحبة جدكَ؟
جيمين: صعبة قليلًا فجدي اراد ان يقوم بتسليمي العرش قريبًا وهذا بعد زواجي وتوجب عليَّ ان اتعلم بعض الاساسيات المتعبة.
والدة سول: أذًا سوف تتزوج، كم اصبحت بالغ، الزمن يمر بسرعة كبيرة.
جيمين: عمتي.
والدة سول: نعم بني؟
جيمين: سأتزوج إبنتكِ.
والدة سول: ماذا؟؟
جيمين: اسف عمتي، انا فعلًا اسف لكن احد قوانين مملكة مصاصي الدماء، هو ان يتزوج مصاص الدماء من وقع بحبُهِ من النظرةِ الاولى، وأنا فعلًا احببت ابنتكِ فأنا احبها بجنون.
والدة سول: أنت تعلم بأن القرار لسول وأنا لا اعتقد بأنها ستوافق.
جيمين: أعلم أنا فعلًا على دراية، لكن اسم زوجة الملك المستقبلي انتشر في المملكة أجمعها وهذا بعد أعلان جدي دون إذن من موافقتي، لذلك أصبح لدينا اعداء كثر يريدون ايذائها لتنتهي حياتي ويستلم العرش أحد ابناء عمي.
والدة سول: ابنتي بخطر؟
جيمين: اسف عمتي، لذلك عدتُ إلى الأرض وهذا لأحميها.
والدة سول: كيف علم جدكَ؟
جيمين: لديه القدرة على قراءة ما كان يجول في ذهني عندما سألني عن أذ كنت أملك أحد أُحبه.
والدة سول: كيف ستحميها؟
جيمين: عمتي أنا فعلًا اسف لوضع من تحبين بخطر، لكن انا سأعمل معها بالمشفى فأنا سأعمل كطبيب وبهذا ستبقى تحت انظاري دومًا.
والدة سول: لا اريد خسارة ابنتي.
جيمين: عمتي سأجعلها خطيبتي اليوم.
والدة سول: ماذا؟ كيف؟ ولماذا؟
جيمين: علي هذا حتى ابقى معها على تواصل عن طريق التخاطر.
والدة سول: لكنها لن توافق.
جيمين: بمساعدتكِ.
والدة سول: كيف؟
جيمين: هي لن تعارضكِ فهي تحبكِ.
حتى تصبح خطيبتي علي تقبيلها وبهذا سوف تظهر علامة كالوشم على رقبتها تظهر بأنا خطيبتي وستصبح زوجتي.
والدة سول: لن تسمح لكَ.
جيمين: سنلعب قليلًا، عند دخولها إلى المنزل سأفتح لها الباب وأقبلها دون اي انذار، وأقول لها مرحبًا زوجتي.
وهنا دورك عمتي، فأنت سوف تؤكيدين لها بأنني خطيبها، وهذا لأنها على أنها رغبة والدتي الراحلة، اسف بأني سأستعمل أمي كعذر، لكن عند عودتتي الى الارض وذهابي لزيارة والدتي لاحظت تواجدها هناك فهي كانت تبكي بحرقة فأنا اعتقد بأنا تكن بالاحترام لأمي ولهذا لن تعصي على الرغم من أني اعلم بأنها ستعارض في البداية، لكني سأعمل على جعلها تحبني، لنتبادل الحب الذي اكن لها منذ البداية.
عمتي ستيمحين لي بأن اصبح ابنكِ بالقانون؟ فأنا فعلًا بعد تقبليها ستعلن زوجة لي.
والدة سول: هل ستحميها فعلًا؟
جيمين: اعدك عمتي.
والدة سول إذا اوافقة، أعلم بأنه ما اتخذته من قرار ليس بصائب لسول هذا لأنه سيحزنها لكن هذا اجمعه لأجل حمايتها، أنا اثق بك بني.
جيمين: اتشكركِ عمتي، لثقتكِ هذه ولآن عن إذنكِ فأنا اريد أن توجه إلى المشفى لأعلن عن نفسي كطبيب جديد مساعد لرئيس القسم كيم، فأنا سأتشارك رئاسة للقسم معه، وبهذا سأعمل بجانب سول.
والدة سول: جيد بني أراك مساءً لكن هل لديك ما تفضله من طعام أو نظام غذائي.
جيمين: لا عمتي شكرًا لأهتماكِ لكن أرغب في تناول حساء الكيمتشي هل لي بذلك؟، فأنا لم اتذوقه منذ سبعة سنوات فأنتِ أخر من صنعه لي.
والدة سول: بالطبع بني، كما ان سول تفضله أيضًا.
جيمين: عمتي هل مظهري تغير، لماذا سول لم تتعرف علي؟
والدة سول: وأنا ايضًا بت لا اعرفكَ للوهلة الأولى فملامحكَ اصبحت رجولية وحادة، لا تقلق ستتعرف عليكَ.
جيمين: شكرا لك عمتي على كل شي والان إلى اللقاء اراكِ مساءً.
أخذ جيمين سيارته الرياضية الفخمة ليتوجه إلى المشفى
نعم أحبها فهي تعمل في داخلي كقطرات المياه لتحي ما قتلته صفحات الماضي، فنظراتها تحي عالمي الذي أفتقد رونقه ونضارته بعدما غرق فس سواد جحيم ما أكون عليه.
وفي هذه الاثناء زاد من سرعة سيارته لحط أخيرًا بمحطته.
خرج من سيارته الرياضية الفخمة ليدخل بخطواتٍ واثقة وبعزم إلى المشفى
سيد كيم: مرحبًا سيد بارك جيمين.
جيمين: اووو نامجون تشنجو بغو شبتا.
سيد كيم (بهمس): جيمني لنبقى حديثنا في داخل نطاق العمل بصورة رسمية، فأنا لا اريد بان تبدأ الاحدايث والاقوايل بين هؤلاء البشر الأغبياء فكل ما يشغل أفكارهم هو..
لم يسمح جيمين لكيم بأن يكمل ما بدأ بالحديث به فقال:
كلامك صحيح يا صديقي، فهم فعلًا غريبوا الاطوار ونبقى افضل منهم،...
مرّ وقتٌ طويل، لم اقم به بالنشر ايّة بارت، لذلك اتأسف جدًا.
كيف حوالكم؟
اتمنى استمتاعكم...
سؤال: هل خطة زواج جيمين ستسير كما خطط لها؟
ما ردت فعل سول؟
أنت تقرأ
the vampires- park jimin
Vampireنعم أحبها فهي تعمل في داخلي كقطرات المياه لتحي ما قتلته صفحات الماضي، فنظراتها تحي عالمي الذي أفتقد رونقه ونضارته بعدما غرق في سواد جحيم ما أكون عليه. **** قال انج: من المؤلم أن يرغب المرء في حماية شخص ما وأن لا تكون قادرًا على ذلك. فرد فالي: لا يمك...
