صوت : على ذكر الموت انا هنا لوهان
نظر الجميع الى مصدر الصوت
لوهان : اهلا بكى اميلى لقد جاءتى فى وقتك حقا
اميلى : على ذكر الموت لقد جاءت للتنتقم مما حدث لاختك
لقد تفاجا الكل مما قالته
تشين : هل احضرتى جاك لكى يقتله لوهان
اميلى : لا لم افعل ذلك
سوهو : وكيف ستحضر اخيها للوهان
اميلى ( بياس وبيالم ): انه ليس اخى
لوهان ( بصدمة ): ماذا ؟!!!!
اميلى : جاك انه ليش اخى انه حبى الاول او من كنت اعتقد انه كذلك وحبى له ذلك الوقت جعلنى اطلب منه ان يحولنى ولكنه مل ولكنه لم يرسلنى بعيدا عنه بل يجعلنى بجانبه دائما وعندما يمل او يتخلص من البشر يرجع الى مرة اخرى
لوهان : هذا مقزز جدا
اميلى : اعرف ولكن لم اقدر على مواجهته الا منذ ان رايتك فقد احببتك حقا وانت جعلتنى اعرف ما هو الحب منذ ان رايتك اول مرة فارجوك سامحنى لانى تاخرت فى اخبرك
دى اوه : ولكن كيف ستجعليه ينتقم ؟!!!
اميلى : بفعل ذلك
اقتربت اميلى من لوهان ونظرت له وابتسمت ابتسامة حزينة جدا ثم ركعت على ركبتيها وسط صدمة من الجميع واخرجت وتدا خشبيا ووضعته فى يد لوهان ثم امسكتها ووجهتها الى قلبها ثم
اميلى ( تنظر الى الوتد ): فقط ادخله فى قلبى وتخيل اننى هو وانك انتقمت منه ولن تراه يعد موت صدقنى ، وانا حقا اسفة على تاخرى
وهربت منها دمعة حزينة واغمضت عينها فى انتظار حركة لوهان ولكن
لوهان : لكنى لا اريد ان اقتلك
قالها ورما الوتد وامسك اميلى من كتفيها وجعلها تقف
اميلى ( بندم ): وماذا سيفعل بشرى ام مصاص دماء ؟
لوهان : هل انتى حقا نادمة ؟
اميلى ( بحزن وندم ): ماذا افعل لاجعلك تصدقنى ؟!
لوهان : اجعلنى مصاص دماء
الجميع واميلى ( بصدمة ): ماذا ؟!!
لوهان : لا اجد حل الا هذا ولا اريد مناقشة احد
اميلى : لا تعلم كيف تعيش وانت هكذا
لوهان : لا تقلقى على
اميلى : حسنا كما تريد ولكن ....
لوهان : ولكن ماذا ؟!
اميلى : اذا فعلتها هنا سيصاب القصر وكل الحاضرين بلعنة ولا توجد الا طريقة واحدة لكسرها
أنت تقرأ
مصاص الحياة
Fantasy" هل نبحث عن ما نريد فى الشخص الذى نقابله " هو " انا اتنفس الان بسببك فلما امنع عنك شئ تريده " هى " لا نعلم هل احبا بعضهم ام لا ، ولكن اعينهم كانت تخبرنا الكثير " الاصدقاء نتغير فقط وفق ما نمره بيه فى حياتنا وما تجبرنا الحياة عليه