اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
سحبني نحو صدره ، دفعته بعيدة عني.
"انظر ، أنا أريد الانتقام منك ولكنني لم أقل شيئًا عنك. اسمكَ لم يفلت مطلقًا من فمي وليس هناك أحد يرغب بتحدث معي حتى أحدثه عنك الناس، ثم لماذا أنت هنا؟" لقد سالته.
"نحن سننظلق. بالطبع سوف تتحدثين عني" رفع حواجبه.
"نحن مطلقون. وانتهى الأمر ، لماذا قد أتحدث عنك عندما لا يكون هناك شيء أقوله" لقد خفضت نظر يعنه من ما جعله يأخذ خطوة للأمام.
"هيا بنا نتفق على أتفاق سويون" بدأ يخفف من ربطة عنقه وحتى فك أزرار قليلة من قميصه.
"إذن إذن لماذا تخلع ملابسك؟" أخذت خطوة إلى الوراء.
بدأ بنظر لي، قلبي يتخطى إيقاعًا في هذه اللحظة. عندما وقع نظرته بعيدا وانتظرت له أن يقول شيئا.
"سأترككِ بمفردك ، لكن كل ليلة تتيح لك الاجتماع في المكان الذي التقينا فيه لأول مرة في نفس الوقت وفي نفس المكان"
"سنطلق جيون جونغكوك فكيف سنرى بعضنا البعض كل ليلة؟" سألت.
"بعد شهر علينا لقاء هناك"
فكرت ماذا لو حدث شيئاً سيئاً. ولكن لنعطيه فرصة أخرى.
" حسناً أذن أنا موافقة"
في اليوم التالي ، أراد جيمين أن نذهب إلى المطعم. قلت له كل شيء عن جونغكوك وعن أتفاقه معي.
"هذا غريب. لقد خدعكِ ، لماذا يريد أن يفعل ذلك؟" قالها جيمين مع فمه الممتلئ بالطعام.
جلسنا مقابل بعضنا البعض في المطعم وكنت الوحيدة التي كانت تشرب الخمر في هذه اللحظة.
"لقد وافقت عليه، فقط للحصول على كل شيء وإلى جانب ذلك ، لن يكون هناك أي علاقة معه بعد شهر." قلت.
"لكن لماذا؟ لقد خدعكِ سويون. هل تعرفين؟" نظرت جيمين نحوي ثم وضع شوكته فوق صحنه.
انتزع النبيذ بعيدا عني وانحنى إلى الأمام مع مرفقيه، يستريح على الطاولة.
"أنت تفعلين بالضبط ما يريده منكِ أن تفعليه. أنتِ تعرف ماذا يعني ذلك؟" سأل.
" أنا-"
"هذا يعني أنكِ ما زلتِ تحبينه. " جيمين قطعتني.
"أنا " قلت "أنا لن افعل "
بطريقة ما أعرف أنني كنت أكذب على نفسي. عندما كنت أسير إلى المكان الذي التقينا فيه للمرة الأولى، الساعة 10 مساءً.
وصلت إلى المكان كان هناك بعض الناس هنا وهناك. بينما وقفت أمام نافورة المياه الضخمة.
كنت أخدع نفسي ، لأنني كنت على استعداد للوقوع في الحب معه مرة أخرى، وأنا أعلم بأنه لن يقع بحبي.
"أنتِ هنا في وقت مبكر"سمعت صوت جونغكوك من ورائي.
التفت للنظر إليه كان يبتسم ألي. تألق عينيه، كان وسيم كما كان من أي وقت مضى.
"أنت الذي تأخرت للتو" أخبرته. ضحك وهز رأسه.
"هل لديكِ أي عملات معدنية؟ أريد أن رميها في النافورة "
بحثت في حقيبتي وسلمته عملة.وقف أمام النافورة ونظر إليّ لثانية واحدة.
"هل تريدين فعلها؟ ." سأل.
"لماذا؟ تريد مني ذلك؟ هذا فعل صبياني" سخرت. لقد تجاهل ونظر إلى العملة التي أعطيتها له.
