..دائما كان للماضي السيطره الأقوي..
نضحك علي حالنا بقول ذهب فالماضي وانتهي..
كان دائما ملازما لكل خطوه في حاضرنا
سواءً كان جرح عميق تركه لم يشفي بعد..
قرار اتخذناه ولا نستطيع الرجعه..!
لطالما كان السبب في ألم حاضرنا ،، تأهباً لمستقبلنا ..
لطالما لم يذهب الماضي..
تمسح علي رأسه التي تقطن علي قدمها..
تبكي بحرقه وتقول:
-آسفه.. لم استطع حمايتك كما زعمت..
لم أكن قويه كفايه.. آسفه يا روحي..
هو بأنفاس متقطعه :
-بلي فعلتِ.. وستفعلين.. لطالما كنتِ ساعدي الحصين اللذي أُسند عليه..اتُهزمين الآن ؟
هي :
لم أكُن ولن اكون يوما قويه من دون بقاءك لجواري .. نعم أنا أُهزم الآن.. ارجوك يا إلهي لا تعاقبه باخطائي ..
لا تعاقبني فيه ارجوك..
قالت جملتها الأخيره بصراخ ناظره للسماء
هو وهو يلاحق أنفاسه :
لا أعهدك تستسلمين حبيبتي..
هي :
بدونك استسلم.. بدونك أسقط..
بدونك أصبح لا حيلة لي..
اقتربت منه وقبلت رأسه ثم سندت رأسها علي جبهته
قائله :
لا أستطيع بلاك.. يقطعةً من روحي ..تأبي الذهاب
هو:
ستحميه لأجلي؟
هي :
ادافع عن العالم بأسره لخاطرك..
هو يلفظ انفاسه الأخيره:
اخبريه فقط.. انه لم يتخلي عنك ابدا..
لطالما وقعت في عشق قوتك،، عنادك مع الدنيا..
أعلمك جيداً.. قلباً وقالباً.. لن تخذليني.. أحبك بقدر ما تألمت في حياتي .. ستكوني بخير.. من أجلي..
وضعت رأسه علي قلبها ماسحه دموعها بعنف
قائله :
لطالما لم ولن اخذلك.. ارقد بسلامٍ ..الي حينٍ قريب
بعد مرور أيام من مجئ زين وهاري إلي البيت
Taylor's p.o.v
حقا لا أعلم لما أعيش في هذا البيت الغريب الأطوار
"لن افعل..لن أخذلك ابداً"
التفتت وكان الصوت صوت أمي القابعه بجابني علي الكنبه
-اممييي ماذاا هناك.. لن تخذلي من.. ماذا يحدث لكي منذ أن اتي هذا الهاري ؟
فاقت أمي من شرودها ثم نظرت لي مبتسمه :
أنه فقط.. يشبه احد معارفي
انا بخبث :معارفك أمي ؟ ام أنك اعجبتِ بالفتي.. لا أميي لااا انه في سن ابنك الكبيرر لا تفعلي
قلت بدراميه
أمي : ماذا فعلت في حياتي لألد فتاه جميله الوجه خرقاء العقل؟ اخبريني ماذا فعلت ؟
أنا بغرور مصطنع : اووه امي فعلتِ الكثير من الأشياء الجميله التي كافئك عليها الله واعطاكي انا.. تايلور ابنتك حبيبتك حُلوتك..
كنت سأكمل ولكن قطع شرودي صوت قهقهه لأنظر وأجده زين
زين: لقد تغير قانون العالم تايتاي وانتِ كما انتِ ..قال بخيبة امل
أنت تقرأ
the hearts wants what it wants {{H.s}} "قيد التعديل"
Romanceجعلت منه الدنيا مقراً لكل شئ يؤذي.. اقرت عليها الحياه العيش بلا أحد ولا مأوي.. القت بهم الحياه صدفةً في سبيل واحد.. ودرب ليس له سوي نهايه واحده.. لا نعلم ستكون نهايه سعيده.. أم نهايه موجعه ككثير غيرهاا ولكن اللذي يجب ان نتأكد منه.. أنها ابداً ل...
