بينما كان يردد علي كلمات الوداع دون شعور
كانت عيوني تذرف الدموع على خدي وكانت ترتجف يدي ويؤلمني قلبيلكن تظاهرت بأني لم اُبالي له بينما انا كنت ارتجف خوفا من فقدانهِ
كان هناك فرقاً كبيرا بيننا في المشاعر عند لحظات الوداع
لكن كانت ردة الفعل مُتشابه في المظهرهو كانت رده فعلهِ حقيقه بينما انا مزيفه ...
كان خلف ردة فعلي مُخبئ كثيرا من الحب وخوفاً كبيرا من الفقدان والاشتياق
بينما كانت رده فعله لا تختبئ خلفها اي من المشاعر سوى المحاولة للتخلص مني
أنت تقرأ
نصوصي
Short Storyبعض من كتابات فتاه أيقظت اوجاع الحياه الهامها وجعلتها تكتب وتوثق متاعبها والامها ماا احلل لاي شخص ينشر كتاباتي بدون اسمي بذمته يعني 🚫 #ودق وائل الربيعي