الثالثة ليلاً لا احد بقربي سوا هاتفي
وصوت الموسيقى يملئ مسامعيتغدو الدقائق وكأنها ساعات.. لا شيء سوا مشاعر مؤلمة
حُب ..غيرة اشتياق..حزن
وتلك الموسيقى الهادئة التي تزيد من ألمي
احتظن وسادتي بشده واحاول ان اغمض عيوني
عسى ولعل ان تغفو عيني واتخلص من كُل ما اشعر بهِ17/7/2020
الساعه ب 3:00
Am
أنت تقرأ
نصوصي
Cerita Pendekبعض من كتابات فتاه أيقظت اوجاع الحياه الهامها وجعلتها تكتب وتوثق متاعبها والامها ماا احلل لاي شخص ينشر كتاباتي بدون اسمي بذمته يعني 🚫 #ودق وائل الربيعي