بعد انتحار تايهيونغ، عضو من فرقة بانقتان... تتفرق الفرقة و يختفي باقي الأعضاء في ظروف مفاجئة... و بعد مرور سنوات من تلك الحادثة، و بعد تلاشي ذكر تلك الفرقة عن ألسنة العامة و المعجبين، تقرّر آرمي التحقيق في سبب انتحار تايهيونغ و اعتزال باقي الأعضاء...
لكن عليك أن تفعلي ما سيطلوبونه منك ؛ و هذه هي المهمة القادمة... لا تقلقي ؛ الأمر كله مدبر و محكم ... لقد أخبرتك أن تثقي بي ان فعلت فسنصل الى دو ويدزينيا و حقيقتها لن أظهر لك ماهيتها فقط بل سنتخلص منها أيظا و ستعلمين قصة هوسوك الحقيقية فأنا لم أكملها لك بعد وقعي معه العقد ثم تعالي لإكمال الرواية _____________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تضع يديها على ركبتيها و شعرها مرسل على كتفيها؛ تجلس مقابل ذلك المكتب الضخم ؛ المحاط بالزجاج الذي يطل على مدينة سيول صباحا أخذ هوسوك بين يديها ورقة ليدفعها بيده الى ايمي نظرت لساعة يده الباهضة ثم نظرت الى الورقة ايمي : ما هذا ؟ هوسوك : اقرئيه أخذت الورقة ثم قرأتها في تأن و هي تعقد حاجبيها ايمي : ... تريدني أن أوقع على هذا العقد ؟ جديا ؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنهد هوسوك ثم دفع بكرسيه المتحرك أكثر حتى يقترب هوسوك : عقد شراكة.. أو عقد عبودية .. اعتبريه كيفما تريدين ؛ لكن اعلمي فقط أن هذه الورقة هي التي ستنجيك من الموت ايمي : حقا ؟ و بأي حق ستقتلني ؟ ضحك هوسوك ضحكته المعتادة لينظر اليها مجددا هوسوك : امم ... .. بالفعل قد ابتسم لك الحظ بأننا أعطيناك فرصة ثانية ... اسمعي ... هناك أحد الساسانغ قد تشجعت أكثر من اللازم و تبعت جيمين لذلك اليخت .. و اكتشفت أمر التهريب ... لم نجلسها في هذا المكان الذي أنت جالسة فيه.. و لم نستشرها في التوقيع على أحد عقود الشركة .. لقد قُتلت في نفس المكان الذي كنتِ فيه البارحة .. في نفس قبو اليخت.. ايمي : ... و لما تعطيني هذه الفرصة اذا ؟ مسح هوسوك بيده على وجهه و هو يتنهد هوسوك : لا ترهقيني رجاء .. وقّعي على العقد و أنهي الأمر