تخيل كوك

175 9 0
                                    

مر الملك الحكيم على خدمه ولكن نظر ل خادمته المميزه او بتعبير أصح السرقه... اجل لا تستغربو لقد سرقت شئ لا يومكنها ارجاعه او ادراك انها سرقته انه قلب الملك جيون جونغكوك ليتقدم منها ويردف بلطف
"مريم... تعالي وجدي لي ملابس تصلح للحفل"
مريم بقليل من البرود ورسميه
"حسنا سيدي"
لنكن وقعين كونها خادمه العائله لن تتقبلها هي لا تحبه لقد تعدت تلك المرحله بكثير انها وبكامل قواها العقليه تعشق الملك جيون جونغكوك بل ميتمه به
كوك وبقليل من الحزن لنبرتها معه
"اشكرك "
مريم ذهبت لتبحث له عن زي مميز وانيق
اما عند كوك كل ما يجول بباله لما تكرهني مع اني اعاملها بكل لطف؟
هل لديها حبيب وتعدت القوانين؟
ام.... لالالالا هي لا تريد قتلي؟
اما مريم ما جال بعقلها
"يجب أن يكون اوسم ما يكون ليجد حبيبه جيده ربما افضل مني" مسحت دموعها لمجرد تزكرها انها مضطره لتركه لانه بالطبع لا يحبها
كوك لاحظ تلك البلورات الماسيه التي تنزل من عيونها
كوك بنبره هلع خفيفه
"هل جرحتي هل انتي بخير"
مريم
"لا سيدي"
كوك بقليل من الغضب
"ناديني كوكي فا سيدي تلك مبالغ بها كثيرا"
مريم
" لكن كل الخدم ينادوك سيدي"
كوك اقترب منها وقبلها على خدها
كوك
"لنقل انتي مميزه لدي" لفظ بكلاماته وهو لزال قريب منها كما وكأنه يعانقها لكن دون زراعيه
اخذ كوك الزي الزي احضرته مريم هو زي رئع ومناسب للحفل
واخذه وذهب ليستحم تاركا تلك المسكينه في صدمتها
مرت الثواني والدقائق والساعات
وبدأ الحفل
مريم ليست كا اي خادمه فا الملكه الام هي من ربتها تقريبا لذا تعتبر اميره او من النبلاء فا والديها كانا مقربين من الملك لكن حدثت ظروف قاسيه اضترتها للعمل في الداميون الملكي(قصر الخدم)
فا ارتدت مثل الفتيات النبيلات وعليه القوم
وبدت الحفل
الأمير بيكهيون بقليل من الحقد
" مرحبا جونغكوك"
جونغكوك برسميه
" مرحبا ايها الأمير بيكهيون"
بيكي
"جونغكوك اريد تلك الفتاه ثم إشار على مريم وقال سمعت انها خادمه عندكم وانا أريدها"
كوك
"هل انتهيت"
بيكهيون
"لا فا انا سا أعرض الزواج عليها واخذها لي برضاك او دونه وذهب بتجاه مريم"
جونغكوك نسي كل الأمراء والملوك وتقدم بخطي اسرع من بيكهيون ليقبل مريم أمام الحضور دون اهتمام لعيونهم التي تنظر لهوم او للمسكيمه التي تكاد تموت من الخجل ونقص الهواء
ابتعد كوك عنها وقال بصوت مرتفع
" مريم لي انا احبها وسا اتزوجها برضاكم او دونه انا الملك هنا"
عده ايام وتزوجا ولكن مريم لزالت في صدمه أحلامها تحققت كلها بعده ثوان
قاطع تفكيرها وسط الحفل عناق بيكهيون لها غير مهتم لكوك الذي بجانبها في صدمه
وكان سا يضربه
بيكهيون وهو لزال معانقها
"انتظر سا اعانقها واشرح"
كوك بغضب
" ابتعد"
ابتعد بيكهيون وقال
" الا يحق لي معانقه اختي اميره جوريو(مدينه قديمه في كوريا يحكمها والد بيكهيون)"
كوك
"ما الذي تهذي به"
بيكهيون
"انها اختي وابي أعطاها للذين ربوها وتعتقدوهما والداها لكي يحميها من احد وتم القداء عنه منذ ايام لذا لي الحق بمعانقتها"
كوك عانقه
"اشكرك لأنك ساعدتني بالاعتراف لها دون قصدك"
ونظر لمريم وقال
" مريم لقد اعترفت لكن لم تعترفي لي لذا سا اعترف مجددا انا احبك"
مريم
" انا لا احبك"
كوك ببكاء مكتوم
" حقا"
مريم
" بل اعشقك "
تلك نهايتنا السعيده مع انها بدايه عصر مريم وكوك في حكم مملكه العشق في بلاد الحب
The end
تقيم من 10

تخيلات بانقتانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن