حب أسود🖤

وجة أخر🖤

ضع أنمالك على النجمة🌟بالأسفل لتنير الرواية وكلمات جميلة لتشجيعي للكتابة📝.
*********

ربما أكون شخص لطيف و ربما أكون شخص مسالم فى نظرك؛ولكن أنا سئ ؛سئ جداً ؛سئ أكثر من خيالك السئ لي "جونغكوك "

.........

دخل إلى غرفته بجسد متعب ومهلك كالعادة وأعين حمراء رائته أمه وقالت
"جونغكوك هل أنت بخير"

نظر لها وأبتسامة السخرية تعلو وجهه وقال
" بخير؟ههههه "

ثم ذهب تارك أمه خلفه بحيرة أغلق الباب خلع جاكيته ورماه على الارض تمدد على السرير وقال

" أبتسم فى وجه الجميع بينما جميع مابداخلي يصرخ من البكاء هه يالسخرية"

أستدار بوجهه الى اليمين ورائى أطار صورة سيلينا أبتسم بلطف وأخذها ومسح عليها وقال

" نامي ياملاكي الصغير نامي جيداً "
عانق الصورة حتى هلكه النعاس ونام
..........

تقدمت الأخرى بخطوات متقاربة و واثقه وكان كعبها الصغير يصدر صوت فى الأرجاء سحبت الكرسي وجلست نظر لها يوقيوم وأبتسم وأردف

"كيف أبليتي هل صدقانك هذان الفضوليان"

أبتسمت السيدة يون وأردفت
" نعم لقد مثلت عليهما جيداً حقا عليهم أن يعطوني جائزة الأوسكار "

ضحكت وضحك الأخر معها وقال
"إذا نخبك"

قاطعته وقالت
" أنتظر انا لم أحاسبك بعد على أرسالك للرجال الثلاثة ماهذا لقد كانو مخيفين حد اللعنه "

ضحك يوقيوم وأردف
"لقد قلت لكٍ إن تستعدي لشئ ولم أرد أن أخبرك حتى تكون ردت فعلك حقيقه "

أبتسمت وقالت
" يا أللهي أنت حقاً حاد الذكاء "
ضحك الأخر وتذكر

قبل أسبوع تقريباً

دخلت السيدة يون للمطعم وكان جونقوو يتبعها ولكن أوقفه الحارس وأخبره أن علية الحجز كانت السيدة يون تنظر له من النافذة أبتسمت بخبث وأردفت
" كما توقعت أنه يراقبني"

تقدمت الى أحد الطاولات ورئت يوقيوم ينتظرها تقدمت نحوه جلست أمامه ثم نظر لها وقال
"مالذى فعلتية سيدة يون"

نظرت السيدة يون له ببرود وقالت
"ليس وقت هذا الأن يوقيوم"

بغضب أردف
"إذا وقت ماذا"