اسير في احد الطرق الجميلة لأقابل فارس احلامي كم احبه اني ادمنته في سري سرت بتجاهه
"ادم هل هذا انت "
اقترب اليه رويدا رويدا وهو واقف امامي بلا حراك ركضت له و عانقته
"احبك ادم "
ليبادلني العناق و يقترب يكاد ان يقبل شفتي
لاكن هناك من افسد اسعد لحضات حلمي و ايقضني من احلامي السعيدة
" هيا ايها الكسولة استيقضي سنتأخر عن الرحلة "
نهضت بأنزعاج
"اي رحلة امي "
تذكرت رحلتنا الان عطلة الصيف بدئت للتو فنحن ذاهبون لمنزل خالتي الذي يكون بعيد عنا ب ٧ ساعات سيكون يوم متعب ابتسمت ابتسامة بلهاء لأن ادم يكون ابن خالتي هل سأراه ياه انا متحمسة جدا *انا احب ادم منذ ان كنا اطفال هو يراني مجرد ابنت خالة عادية و لاكن انا لا اراه هكذا انا اراه حبي عشقي كل شئ في قلبي قلت ربما يكون حب طفولة و سيذهب و لاكن لم اتخلص منه و بعدها قلت انه مراهقة و لاكن هل يمكن لحب او مشاعر عابرة ان تدوم ل سبع سنوات لا اعلم منذ ان كنت في العاشرة انا اهتم به و افكر به و الان ف بداية السابعة عشر اتمنى ان احصل عليه
أتت والدتها بعد فترة
"هل جالسة الى الان هيا انهضي بسرعة " اومئت لها بنعم لتذهب والدتها ماذا سأرتدي اليوم بعد فترة من المصارعة مع الدولاب اخترت ان ارتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لمسات خفيفة من الميك اب و رفعت شعري للأعلى نزلت للأسفل اكلت طعامي و توجهنا نحو منزل ادم انا في غاية حماسي
Pov A
استيقضت في الصباح على ضوء الشمس المزعج نهضت بكسل كان امس يوم متعب من العمل و المتعة ايضا رأسي يؤلمني بشدة بسبب الكحول اللعينة تلك استحممت غيرت ثيابي لبدلة سوداء رسمية و نزلت للأسفل جلست على طاولة الطعام