7

16 0 0
                                    

‏بماذا نُعزّينا؟ نحن الذين فقدنا أنفسنا حينما كنّا نسعى في تجميع شتات من نحب.
صلب عزمّ وقوي للي يشوفونِي
‏وفي الداخل شتاتَ أكثر وحزن أكبر .!

سيُرضيك الله بما هو أكمَل وأعظم، سيواسيك بعد حُرقة الشعور وبحّة البكاء، سيُمهلك من الوقت مايكفي لأن ترمم شتات ماتبقّى من حزن قلبك ....
‏سيقوي الله قلبُك، سيجبر كسرُك، و سيُزهر لك فيه ربيعًا؛ آمن بأن الله يُخبئ لك فرحة تأتيك ولو طال الطريق .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 22, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ليس كل م نراه حقيقهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن