حل النهار واستيقضت باكرا من شده الحماس واني اريد ان استكشف هذه المكتبه او مايسمونه الناس المنزل ف خرجت من الغرفه متحمسه فتحت الباب وفجأه!! ظهر أمامي العم لوكي مبتسم وقال اهلا بصغيرتي اهلا قلت بصوت مرتعب ومتردد اهلا اه اهلا عمي اخذني ليتجول معي في المكتبه وكان يتكلم بصوت جوهريا مبهر ولطيف وكان يتكلم عن الكتب واصنافها وانواعها واسعارها كان المكان بنسبه لي ك الجنه الفردوس شيء جميل كنت اتمنى ان اره والان انا اعيش فيه صدقا الحياه بدت تبتسم لي وبدأت في العمل واليوم يتلو الاخر لاعيش كأني في الجنه (ذكرتها الكلمه كثير عشان مفرداتي ضاعت لاتدققون يرحم والديكم😂) وبعد اربع شهور من العمل الشاق والممتع وبين ما كنت ارتب الكتب واضعها في أماكنها صح لي العم لوكي وقال انتي تتعلمين بسرعه يا يوكي ومااذكاك ومارئيك ان تلتحقين بالمدرسه المجاوره ف اختي هي مديره تلك المدرسه ف مارئيك يا يوكي قلت سافكر في الموضوع وسكت وخفتت تلك الابتسامه وكأنه الموت المحدق في عيني تلك الصغيره.
أنت تقرأ
ملجئي الناعم
Phiêu lưuكاتب يكتب مايجول في خاطره من مشاعر وافكار وهذا الكاتب يروي لنا مشاعره اتجاه الحياه