- مي تشا -
استيقظت علي رنين هاتفي
امسك به لأري من المتصل
وكانت خالتي
وضعت الهاتف علي أذني لأقول بصوت مبحوح
" مرحباً خالتي "
جائني ردها السريع القلق
" ياا ما به صوتك اانتي بخير يجب ان تأخذي فتره إجازه علي الاقل ماذا يفعل بارك هناك اليس مدير تلك المشفي "
حسنا زوج خالتي الحبيب استعد العقاب
ستنام اليوم في غرفه المعيشة
خالتي قاسيه حقا فما يتعلق بعدم الاهتمام بأنفسنا
أحياناً تعاقبنا لأننا لم نهتم بأنفسنا
او لو كان السبب احد اخر فهو سيدفع الثمن
تنهدت بينما ابتسم بخفه محاوله إزاله اثار النوم
" خالتي ارجوكِ انا بخير هو ليس له ذنب فقط انا استيقظت للتو "
" حسنا حبيبتي واين ذلك اللعين الاخر "
اوه اللعين الاخر اين يا تري
لا تعرفون من هو انه ابن خالتي
هو اكبر مني
ليس كثيراً عامين او اكثر بقليل
" اللعين الاخر اظن انه في عمليات الان وانا ايضا سأذهب "
تنهدت خالتي بأسي علي ابنها لتقول
" حسنا اذا سأرسل لكم طعام الغداء اليوم لا تأكلوا من المشفي "
" حسنا هل يمكنك إرسال كميه إضافيه تعرفين جميع من هنا يحبون طعامك "
سمعت ضحكتها العاليه لتقول
" حسنا عزيزتي وسأحضره بنفسي ايضا "
اغلقت الخط معها بعد توديعها
نظرت بجانبي لأجد ملاحظه
من صديقتي مي لي
' تركتك نائمه لأنك بدوتي متعبه ذهبت للأشراف علي المرضي صحيح عمليه ابن الوزير الساعه العاشره لا تتأخري '
أنت تقرأ
بلا مشاعر || K.TH
Fiksi Penggemar" مكتملة " الي تلك الفتاه في اخر الصف سأكتشف سركِ . . . كيم تايهيونغ بارك مي تشا . . . ذات فصول قصيره
