{مَشَاعَرَ هَائجٌهَ}

82 12 31
                                    

-كيفني وانا انزل شابترين وراء بعض😎▪▪

بنات اقرو الكلام الي قبل بداية الشابتر كويس تراه تلميح للاشياء القادمة بس عجزتو تفهمو😉▪▪

-اضغط على زر النجمة بالاسفل،،مجرد ضغطة تسعدني🥀▪▪

-استمتعوو🌈▪▪
.
.
.
.
.
.
حينما اقود السيارة..اقسم اني ارى وجهكِ بكل منعطف،،احاول ان اشغل الدليل لكني لااستطيع احراقه،،واتمنى فقط ان تعلم انها الوحيدة التي اتوق لها،، اكثر واكثر افتقدها متى سأتعلم؟،،لمَ اعطها كل حبي،،افترض اني استرددت الأن.،،الأن انا في النادي افكر بحبيبتي،،كان سهل جداً ان احبها..!لكن انتضر..افترض ان هاذا الحب ليس كافياً،،افكر في هاذا كلما كنت وحيد..والان اتمنى ان تمسك الهاتف..لكنها قررت بأن تمضي..لاني كنت مخطئ.!!
____________________________________

تقف بذالك الرداء الاسود ممسكه بيد الأصغر مقابلة لذالك
التابوت لتنضر إلى الاصغر الذي يبكِ بحرقة..!

هي لا تلعم اتواسي نفسها ام تواسيه دمعوها قد اخذت حيزاً على وجنتيها تبكِ بكل أ-لم وتعب قد اجتاحهها...

وكم كان خبر موت والداها صادم لها تشكر ربها لأبقاء اخاها حياً بلا اي اضرار...

هي لم تسمح بحصول اي كان يضره لم يبقى سواه لها انه ڪ الوردة بروحه الطاهره لا تريد افسادها..

انتهت مراسم العزاء لتاخذ بيد الاصغر نحو المنزل ما ان دلفا جالت بنضرها نحو المنزل..

كيف ستتخط موتهما و اغراضهما بكل ركن بالبيت بل واللعنة  رائحتهما قد انتشرت بالبيت..
_____________________________

بتلك الشركة تحديداً بذالك المكتب تنهيده طويلة قد خرجت مت فاه من يتوسطه..

منزج لابعد الحدود وكيف لا؟ فتاته لم تاتي للشركة منذ وفاه والداها..

قد اشتاق لها واللعنة قد مر اسبوع عليه ڪ الدهر
كيف اذ غابت عنه لسنين؟

اخذ يهرول ناحية من تأفف بضجر ما أن رأه
حسناً هو لم يكف عن ازعاجه بأسئلته عنها..

"جيمين"

"ماذا"
بتملل قال

"ما تضنها فاعلة الان اهي تأكل ام نائمة ام تفكر بي مثلما افعل..؟"
قال وعيناه تلمع شوقا لها حقاً هي لا تغيب عن باله

"واللعنة لا اعلم اخ اذهب فقط"

"اتطرد رئيسك"

JK||مطارِدةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن