اعتذر بشده على التأخير بس صارت لي ظروف و ما قدرت انزله بدري
.. Enjoy..
(تجاهلوا الاخطاء )توجهت نحو غرفتها تلقي بنفسها على السرير لتحشر وجهها في وسادتها لتبدأ بالبكاء و لكن صوت جرس الباب جعلها تتوقف و تتسائل عن من يكون لربما كان لوهان و لكن لا مستحيل هذا ما كانت تفكر به
لتستقيم متوجهه نحو الباب لتقف خلفه قائله بتردد : مَ-مَن ؟ "
الشخص : بيون بيكهيون جئت لأعطيك عقد الايجار"
Flashback
عاد الى منزله بعد ان التقى بهانا * كم كان غريباً ملاقاتها هنا و ايضاً لماذا هي تركت قصرها الفاخر لتأتي الى مكان مثل هذا هل هو بسبب موت السيد جون و لكن هذا سبب غير مقنع و لقد انتابني الفضول حقاً بأي بنايه تسكن و لكن ما يثير فضولي اكثر هو الفتاة و الفتى الذين يخفون وجوههم و يغطون رؤسهم لماذا عليهم فعل ذلك انهم يسكنون امام شقتي هذا ما قالته الخاله لي* و هذا ما كان يدور برأسه ليتنهد بعدها مستقيماً من مكانه تاركاً افكاره في زاويه ما من عقلهخرج من شقته ليتوجه الى صاحبة المنزل و التي يعتبرها كأمه
بيكهيون بأبتسامه : مرحباً يا خاله كيف حالك "
الأمرأه بأبتسامه هي الاخرى : اوه بيكهيون بني بخير و انت "
بيكهيون : على ما يرام "
الأمرأه : هل هناك خطب ما بني "
بيكيهون : اجل انا في الواقع فضولي يجعلني اريد ان اعرف ما تخفيه هذه الفتى و الفتاه الذين اخبرتيني عنهم
الأمرأه بلطف : اوه هكذا اذا لدي مهمه لك للتعرف عليهم "
بيكهيون بحماس : حقاً ؟؟ "
الأمرأه : اجل خذ هذا العقد الخاص بإيجار شقتهما اذهب و اعطهم اياه "
اخذ بيكهيون تلك الورقه ليستقيم بعدها و يشكر الأمرأه و ودعها ليذهب الى الشقة التي امام شقته ليطرق الباب ثم انتظر قليلاً ليقرع الجرس و لاكن يبدوا بأن لا احد هنا لذا هو دخل الى شقته و قرر ان يعطيهم اياه غداً صباحاً
End flashback
فتحت هانا الباب فور سماعها لأسم بيكهيون لتبتسم قائله : اهلا بيك كيف حالك "بيكهيون بصدمه : اوه هذا انتي هانا "
هانا بلطف : اجل انها انا ادخل هيا لا تقف هكذا "
ابتسم بيكهيون ليردف : شكراً "
دخل ليجلس بغرفة المعيشه و من ثم مد لهانا بالورقه التي جاء لاجلها لتأخذها و تضعها بغرفتها لتعود للمطبخ لتسكب بعض العصير في كأسين لتذهب بها الى بيكيهىون ليأخذ العصير و يبتسم لهاجلست هانا ليردف بيكهيون : هانا هل لي بسؤال "
هانا : اجل بيك تكلم "
أنت تقرأ
ملجئي
Mystery / Thriller" كم هو مخزي حقاً حياتي اصبحت كالجحيم اصبحت ملاحقه من قبل اكثر الناس ابغضهم " " قاتل والدي و مدمر حياتي يريدني مِلكه " " اشعر بأصواتهم كالسم برأسي ارجوك انقذني " . . . . . . " حاولت خداعك و لكني فشلت امام حبك " " تعالي الي سأحميك سأك...