اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________________________________
٢- الحب لا يجيء الا و انت فارغ تماما عن التفكير به ... ثم يسكنك ، فيزاحمك ، فيحولك ، الا ان تصبح كتلة مشاعر ..
______________________________________
٣- هل هناك اسوأ من الا تحمل فيك سوى الفراغ ؟ اجمل مساوئ الفراغ انه يعلمك من هم اصدقاؤك الحقيقيون ...
______________________________________
٤- من يعاقب ذاكرتي ؟ هل استطيع توبيخها ؟ هل بالامكان استأصالكِ من جذورها ، و العيش دون الخوف من ذكرى عابرة تداهمني و انا في غفوة النسيان ...
______________________________________
٥- القلوب الصادقة لا تصدأ و لا تغيرها قسوة الايام و مرارة الحياة ..
______________________________________
٦- ان اسوأ حياة تلك الخالية تماما من حصاد الذكريات و اللحظات المدهشة ..! هل سبق و ان اطلت النظر و التأمل الى جدار لا يحمل على جسده لوحة فاتنة ! تماما تلك هي حياتنا .. تصبح مملة عندما تخلو من الاشياء الجميلة و الرائعة !
______________________________________
٧- انه لمن الموجع ان تحلم بشخص لا يحلم بك ، تشعر و كأن حياتك التي تعيشها مضيعة للوقت و للعواطف ، اجمل حلم هو الذي لا يدرج تحت بند املاك خاصة ، تستطيع ان تلهث طوال عمرك و انت على يقين انك ستحصل عليه يوما ما .. 💔 ______________________________________
٨- ما ابشع ان تكون احلامنا تحت سيطرة اناس لا يحلمون و لا يفهمون معنى ان تموت من اجل ان تحقق حلمك ، حلمك البسيط جدا في نظرهم و الثمين جدا لديك.
______________________________________
٩- في بعض الاحيان ثمة أشياء لا نستطيع ان نترجمها بالكلمات ، العيون وحدها كفيلة بأن توصل لنا كل التراكمات التي تسكن دواخلنا و آه ... ما اقبح اولئك الذين لا يفهموننا دون ان ننطق ..
______________________________________
١٠- الموت هو ان تعيش دون ان تحصل على ما تريد ، و الفقر هو ان تعيش كامل حياتك بتعاسة ...
______________________________________
١١- و في الحب لا احد يسأل الآخر لماذا تحبني لانهما كلاهما لا يحبان لماذا احبا بعضهما ،و انا لا اعلم لماذا احببتك بالتحديد ، و لكنني اعلم انني في حالة استعداد لفعل اي شيء كي اكون الى جانبك ... 👌👌 ______________________________________
١٢- هل كان ينبغي علي أن اطوع حياتي لعقلي ؟ و أترك قلبي على قارعة الطريق إلى أن يموت دهسا بين أقدام المارة؟!!
