اسمك فتاه يتيمه تقابل شاب بصدفه المساعده لكنهو اعجب بها من النضره الاولى ياخذها معه الى منزله ويحبسها ثم يتزوجها اجبري ماذا سوفا يحدث لو عندما يغضب يضربها
استيقضت اسمك ورئة ذلك الذي ينضر لها بندم لكن فورما رئها تستيقض عاد وجهه الى البرود فاقترب منها ونزل الى مستواها وامسك شعرها ثم جعلها تنهض فقالتي بتعب :يونغي مالذي فعلته حتى تعذبني وتغتصبني هاكذا.. بصوت شبه باكي رق قلبه عليها كونها حبه الاول لكن تذكر انها سرقه ماله فجرها الى قبو المنزل ورماها على الارض ثم ضربها بحزامه ثم خرج واغلق الباب عليها في ذلك الظلام واتجه الى شركته للعمل ثم انتهى في المساء واتجه الى الشرطى لكي يحقق......
بعد مرور خمس اشهر وهو مازال يعذبها ويتهمها على سرقه امواله لكن هيا حتى لا تعلم ماهو المال ...
عادت اسمك الى المنزل بعدما ذهبت الى المستشفى وتاكدت من انها حامل عادت الى القبو حتى لا يشك بها احد او يونغي ثم جلست في احد الزوايا الغرفه وضمت قدميها الى صدرها وبدات بالبكاظ بهدؤ لكن لم تشعر بنفسها الا وهو يجرها من شعرها نعم ياساده لقد دخل ذلك البارد... رماها على السرير ثم اعتلاها.. بدات اسمك بالبكاء بصمت لكن عندما رئت ان يونغي يريد الممارسه شهقت بقوه وبدات تدفعه بقوه عكس ماكانت عليه قبل قليل من هدؤ كانت تبكي بهستيريا وهذا ما جعل يونغي يستغرب لكنهو لم يهتم وبدا بالتهام جسدها فنطقت اسمك ببكاء يونغي لا تفعل ارجوك انا حا.. لم تكمل بسبب ان يونغي قبلها حتى تصمت ثم اغتصبها ونام لكن هذه المره حظنها ولم يرميها على الارض... هدئت اسمك بعد قليل لكنها بدات بدفعه حتى تنهض لانها قررت الهروب لكن يونغي لم يفلتها ابدآ لكنها ابعدتها ونهضت كانت سوفا تخرج بينما يونغي يتبعها بسرعه حتى يمسكها لكن عندما كانت سوفا تعبر الباب للخروج كانت قد اغمى عليها فوقعت على الارض فاسرع يونغي في ركضه اليها ورفعها بدا بهزها لكنها لم ترد هزها مره الاخر لكن دون جدوا فبدا القلق يسيطر عليه اكثر عندما رئ الدماء تنزل من بين قدميه فصدم فحملك مسرع متجهاً الى المستشفى.... ...
خرج الطبيب من غرفه العمليات فهرع شوقا اليه نطق ببكاء هل زوجتي بخير اخبرني.. انصدم الطبيب من كون الشاب مين يونغي المشهور البارد الذي ليست له رحمه.. يبكي امامه؟.. ..انها بخير لكنها فقدت الجنين..هذامانطق به الطبيب مبتعد عن ذلك المصدوم فاتجه مسرع الى الغرف التي انتي بها ثم دخل ورئك تنضرين الى السقف بهدو وحزن لم تكترثي لما قاله.. لما لم تخبريني بانك حامل على الاقل حتى تحملي وترسليه لحبيبك ثم نبد العذاب.. تنهدت اسمك بياس ولم تجبه فنضرت له نطق بهدؤ. اخرج لا اريد روايت اب يقتل ابنه.. استغرب شوقا في البدايه لكنهو عالم مقصدها فنطق حسنآ.. نطقت اسمك من بعده لا تعود مره اخرى.. نضر لكي بغرابه بينما انتي لم تنضر اليه حتى فخرج لكنهو ليس بغبي حتى لا يعود.. عاد الى المنزل بعدما وضع حراس حتى لا تهرب... بمجرد دخوله قابلت تلك الخادمه قاله؛(سيدي اريدك ان تنضر الى الكامير على هذا التوقيت الى ان تصل الى الوقت الذي نحن عليه الان)..ثم ذهبت وتركته وشانه فصعد الى الاعلى وصدم من ما رئه عندما فتح الكاميرا على التوقيت مثل ماقالت له.... كانت رئيسه الخدام هيا من سرقه النقود ووضعت كل الاتهامات على اسمك لانهو كان يضن ان لا احد يعلم غيره وغير اسمك واسمك كانت حامل منه هو وليس من احد غيره انصدم وبشده ثم نهض سريعآ واتجه الى المستشفى لكن كان قد رئ لا يوجد حراس ولا اسمك فعلم من الطبيب ان الفتاه خرجت والشابآ (الحارسان) قد ذهبو بسبب اتصال طارئ....
..وكنتي قد هربتي..
...بعد مرور سنه عند اسمك...
كانت قد اصبحت حامل مره اخرى من يونغي واصبحت في شهرها الخامس واصبح بنطنها متنفخ قليلآ كانت تعيش بتعاسه كونها تشتاق ليونغي كثيرآ..... كانت تسير اسمك وهيا ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان يخفي معدتها المنتفخها... كانت تسير لكنها تعثرت وسقطت بقوه على الارض فتالمتي بسبب ظهرك فامسكتي معدتك ونضرتي الى الذي دفعك وكانت صدمتك اكيد كانت تناضرك هيا بصدمه ايضآ... اسمك بهمس:(سونيانيا)..انزلتي رئسك سريعآ حتى لا تتعرف عليك لكن فات الاوان نزلت الى مستواك وامسكت يدك وساعدتك على النهوض فنهضتي وانتي مازلتي تمسكين بمعدتك فصرخ سونيانيا نطقه يونغيييي... تجمدتي عندما سمعتي صوتها ولم تشعري الا وهو يقف جانبك فابعدتي نضرك حتى لا يتعرف عليك لكن لم تشعري بشي الا وهو يحتظنك نطق لماذا هربتي انا آسف ارجوك انا اسف... لم تتحركي فقط بقيتي ساكنه في مكانك وبهدؤ فابتعد عنك واذا بدموعك تسقط.... ذهبت سونيانيا وجرني يونغي خلفه وكان سوفا يجعلني اصعد سيارته لكن انتي سحبتي يدك منه قاله اسفه لا استطع الذهاب مع الغرباء.. كنتي سوفا تذهبين لكن يونغي حملك واصعدك سيارته فكنتما في الخلف وسونيا نيا في الامام فكنتي تجلسين جانبه بينما هو ممسك بيدك حاولتي ان تبعديه لكن لا فائده فتوقفتي فجاه عندما شعرتي بالم شديد في معدتك بسبب وقوعك بقوه نضرتي الى يونغي قال بالم لكن لم تضهريه تركني ارحل اذهب الى سونيانيا انها تحبك واتركني وشاني... نطقت التي تجلس في الامام قاله يعزيزتي انا لدي حبيب بلفعل وانتي لديك يونغي انهو يحتجك بشده.. تنهدت اسمك بياس ولكن شعرت بسائل ينزل من بين ساقيها فلم يلحظ احد ذلك ولا شوقا الذي كان ينضر الى الامام بهدؤ بينما انتي هدئه فنضرتي الى لبسك الذي تحول لونه للاحمر بسبب الدماء نضرتي ليدك التي يمسك شوقا بها فبداتي بالبكاء بصمت والم وانتي تكادين ترين نضرتي الى يونغي همسه انقذني.. نضر لك يونغي ورئ الدماء تنزل من بين ساقيك بينما انتي ترتجفين وعينيك بدات بالغلق فصرخ يونغي اذهب الى المستشفئ اسرع.. استغربت سونيا نيا لكن عندما للتفتت رئك ذلك فامسك يونغي بوجهك قال لا تغلقي ارجوك ابقي قليلآ لا تغلقيه.. لكنك اغلقتيها ثم حضنتي يونغي ولم يشعر الا بارتخاء جسدك عليه...
