part 3

49 3 0
                                    

و رغم محولاتهم من بعد الا انو وقفهم فلا فائدة من اعادة التجربة .. ولا يلقا راحتو فدارو بوحدو مع الذكريات البسيطة لي كايجمع فالنهاار .. و كلهم على شكل لحظات كايتجسس عليها من بعيد و هي خدامة بعيدة فواحد القنت ماكايوصلها حتى احد ... و صورتها لي شكلها ببرنامج الرسم الالكترووني و كانت صورة كبيرة وسط غرفتووو كايزيد بيها غير عذاابو و ماعندوش مشكل مع هاذشي .. كان بعد المرات كاتجيه رغبة بدائية فانو يمشي ليها و يجرها من شعرها لدارو كيف شي رجل كهف و يغوت فوجها بلي كايبغي ديك بااردة القلب .. و لكن كان صعييب .. كانت باانية حصوون سمييكة بااردة حول نفسها .. بحيت محاولاتو كلها باةت بالفشل .. و كان كلما احس انو نجح .. كايجي اليوم اللاخر و تعاملو بحال الى عمرها شاافتو و لا عرفاتتو .. الشركة كلها بل نيويورك كلها عرفاات بلي جاكسون كوستر مولووع برووز فلاديمير .. ديك قاسية و بااردة القلب هرساات قلبوو .. الفخ لي عمرو كان يظن راسو غايطيح فيه .. على مرور السنتين .. كان بين الصعود و الهبوط .. بين مايفقدش الامل و بين ينساها .. مرة يحولها لتحت مسؤوليتو باش ماتغيبش على نظرو و مرة يبعدها ابعد البعد عليه .. حمااق .. و هو بنفسو اعتاارف بهادشي .. ولا بحال شي مهووس .. قدر يبحت و يعرف كل معلوماتها فقط من باب الفضول و الاهتمام بيها .. كل يوم نفس الروتين و نفس الاحاسيس .. الجلوس فسيارتو ما يقارب الربع ساعة كايندم على مشاعرو الغذاارة .. حاير بين يواجه مصيرو و لايهرب لدارو و يسد عليه مع لوحتها و تخيلاتو الفانتازية معاها ..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 07, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

و يحدت في الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن