صوتو بليز للروايه حتى نبقى بنفس المستوى واي اغلاط املائيه حطولي بالكومنت حتى اصححهه ويلا نبدا.. احبكم😭
.
..
بعد ان احسست بدفئ يحيطني .. كنت اتخيل انه عناق والدتي ؛لكنه كالعاده والدي " انت افضل شيء حصل لي اليوم يا أبي ، انت افضل شيء حصل في حياتي"
..
صعدت كيم ايلا لغرفتها لتستحم وتنام (اذا لامست عينيها النعاس) وكان كل تفكيرها الان هو العناق الذي قد سحرها ، اذا كانت قبله ماذا كانت ستفعل؟ "كم انا عاهره .. كيف سأغسل سترته الان" قالت وهي ترى بلل دموعها على سترة كيم نامجون لتضعها في علاقة الملابس لتدخل وتستحم بدون ان تنزع ملابسها ..فتتذكر عندما كانت تحت المطر (تهز برأسها للمره المليار لتنسى كيم نامجون) ،"ولم انساه؟الا يحق لي ان احب؟"
.
..
بارك جيوريم .. لا أعرف ان كنتي مرتاحه مع زوجك الآخر أو مع أبنائِك ؟ لكن اتمنى ان تعرفي بان ابنتنا تحتاجك كثيرا وانا لا شيء مقارةً بِك .. حتى وان كنت معها طيلةَ هذه السنين الا انها تحتاجك اكثر .. ولا اعرف كيف اصل لكِ .. اهنئ ايلا على جرأتها للوصول لكِ.. لكن لديها القليل من ضعفي في مواجهتك ؛ انتِ السبب في انهيارها .
..
|| ||8:30/14/april||
في نفس تلك الغرفه قبل اربع وعشرون ساعه كانت ايلا تضع اللمسات الاخيره من مساحيق التجميل لتستعد للعمل .. لكن الان هي اصلاً لم تنم قضت الليل كله بافكار تذهب وتأتي .. تارةً تفكر بالعمل .. وتارةً تفكر بأمها .. وتارةً تفكر بقلبها .. حتى امتلئت الغرفه بأشعه الشمس ولا داعي بان تكمل تمثيلها على عقلها بأنها نائمه .. فور استيقاظها من سريرها نزلت الى الطابق الارضي " اول مره في هذا الوقت انزل بالبيجاما وليس بملابس العمل .. اففف لا اصدق حقا اني اشتاق للعمل " قالت كلامها بحزن لتجد والدها جالس على الاريكه كما تركته ليلة البارحه لكن !! بيده مجموعه صور لأمي .. حاولت متجاهلةً الصور
.
أنت تقرأ
Òvêrdøsę õf ÿòūrë løvë {مُـتَـوَقِـفةٌ }
Short Story. انا اسف لأني اقتربتُ منكِ كَثيراً لكن كان هذا ما استطيع فعله حتى لا يتعدى حدوده معكِ اكثر .. "انت لم تتعدى حدودك معي بل اخذت جزءاً من حقك في جسدي لا عجب ان المطر توقف الان لتعلن السماء فرحها بساعدتي عند قربك ، اتوقع ان انسى اسمي الآن لكن لن انسى...