مرحبا 👋👋
ها قد عادت ميراي برواية جديدة وفكرة جديدة ، أتمنى أنها تعجبكم وتحبوها
أعتذر على التأخير في نشر الرواية لأنني لم أرغب بنشرها قبل أن أكملها ، وكتعويض عن التأخير سأنشر الفصل الثاني غدا بإذن الله .
مشاعر صامتة هي رواية مكتملة لدي وتفاعلكم هو من سيحدد وقت نشر الفصول .
💜💜
قراءة ممتعة
لا تنسوا التعليق بين الفقرات لأنها عن جد بتفرحني
☆ ☆ ☆أجلس بثبات وأركز على كل ما يقوله اﻷستاذ ، أدون الملاحظات الأساسية واﻷفكار التي تدور حولها المحاضرة
تنهدت بخفة وأنا أكتب آخر كلمة على كتابي ثم رفعت رأسي ناحية الأستاذ الذي أعلن عن نهاية المحاضرة ، حملت كتابي بين يدي ووضعت قلمي في جيب سترتي الدافئة لأغادر القاعة بهدوء .
كانت هذه الحصة الوحيدة التي أملكها اليوم ويجب علي المغادرة اﻵن ، ولكن لحظة هل سأغادر هكذا بدون أن أرى تلك الفتاة الهادئة
هل يعقل أن أغادر بدون أن أمعن النظر في ملامحها الهادئة ، نظراتها اللطيفة ، و ابتسامتها الهادئة التي تجعل شرايين قلبي تتوقف عن ضخ الدم
ما الذي علي فعله لأراها ، لا أعلم أين ستكون لأذهب إليها ، تنهدت بضيق لإن فكرة عدم رؤيتها ليوم كامل تجعلني منزعجا
لا أعلم أين سأراها ، فهي لا تذهب إلى أي مكان بالجامعة سوى القاعات التي تدرس بها ، فتاتي الهادئة أنا لن أراك اليوم
هذا محبط نوعا ما
أخذت بخطاي نحو بوابة الجامعة بهدف الرحيل ، لكن فجأة توقف عالمي وقلبي بدأ يخفق أسرع من ذي قبل
إنه ينبض بقوة لأنني رأيتها ، رأيت فتاتي الهادئة وهي تدخل للجامعة بخطوات شبه مسرعة مع شقيقتها
كانت ترتدي ملابس دافئة وتحمل كتابا بين يديها ، تعانقه كالعادة بينما تتحدث مع شقيقتها وتنظر للأمام
بخطواتهما المتسارعة وخطواتي الثقيلة كانت قد اقتربت مني كثيرا ، أربع خطوات وستكون أمامي ، تبدو أجمل عن قرب وأكثر هدوءا ، توقفت هي عن الحديث فجأة وأنا أتسائل لما فعلت ذلك ، كنت أود سماع صوتها الناعم
هي اﻵن أصبحت أمامي ، ولأن الممر الذي نحن به ضيق ، فأنا تحركت لأقف على يميني لأدعهما تمران ، لكنني حبست أنفاسي لوهلة عندما استنشقت عطرها اﻷنثوي
أنت تقرأ
[ silent feeling ] مشاعر صامتة
Fanfiction" افعلي ما ترغبين به وليس ما يرغب به الناس " " كافح من أجل من تحب يا بارك جيمين " " ميراي افتحي قلبك لي وبوحي بمشاعرك الصامتة " " لننفصل " " أنا أتألم " " هيونغ محق ، أنا معجب بها " " ميراي ألغت الزفاف " " عليك كسب قلبها مادامت هناك فرصة " " مير...