مرحبا ، ها قد عدت من جديد بفصل أطول مني 😂😂😂😂
كالعادة ، الفصل لا يقل عن 4000 كلمة
👏👏👏أنا ما بدي حط شروط في نهاية كل فصل من أجل نشر الفصل الذي يليه ، لهيك أتمنى تتفاعلوا بشكل جيد مع الرواية .
4000 كلمة لكم مقابل نجمة وثلاثة كلمات لي ، ألا أستحق ذلك 😢😢😢
.
.
.استمتعول بالفصل الرابع 😄😄
* الضغط على النجمة ، والتعليق بين الفقرات
☆ ☆ ☆
في ذلك المنزل الهادئ ، أعني الذي كان هادئا ، فقد أصبح صاخبا فور دخولهم ، حسنا أربعة عشر شخصا في منزل واحد ، بالطبع لن يعرف معنى الهدوء
كان كل شخص ممدد في مكان وكل واحد يفعل ما يريد ، واﻷغلبية كانوا في غرفهم يرتبون أغراضهم ، فقد تم تخصيص غرف الطابق العلوي للفتيات ، أما الفتيان فسينامون بالغرف المتواجدة بالطابق السفلي .
خرجت بيري من غرفتها التي تتشاركها مع صديقتها صوفي لتعود للأسفل ، خرجت للحديقة عندما لم تجد صوفي في المنزل
تقدمت نحو صديقتها بخطوات هادئة لتجدها شاردة الذهن ، ابتسمت وهي تقترب لتحتضنها عندما رأت ملامحها حزينة بعض الشيء
بيري (وهي تبتسم) : ما بها صديقتي حزينة ؟
صوفي (بحزن) : لا ، أنا أفكر فقط
بيري : أنت حزينة فلا تحاولي الكذب علي
صوفي : هذا فقط ...
بيري : ماذا ، هل هو متعلق بجونغ كوك ؟
صوفي : قليلا
بيري : أخبريني بماذا تفكرين ، فأنا هنا لمساعدتك
صوفي : لا أظنه سينظر إلي فلا داعي لفعل أي شيء
بيري : لهذا السبب أنت حزينةلمست بيري شعر صوفي بلطف وبدأت تربت عليه للتخفيف عنها
بيري (وهي تبتسم) : سينظر إليك فلا تقلقي
صوفي (بحزن) : كيف سيفعل وميراي هنا
بيري (باستغراب) : ميراي ، ما دخلها ؟
صوفي : فتاة جميلة ، أنيقة ، ولطيفة متواجدة معنا فهل تظنين أنه سينظر لي ، فحتى جيمين الذي لم يهتم لنا عندما أتت هو ذهب إليها ، لكي يتعرف عليها
بيري : توقفي عن هذا يا صوفي ، لا تفكري في الأمر بهذه الطريقة
صوفي : لم أعد أعلم ما علي فعله
بيري : لنركز على هدفك أما أفكارك السلبية فتجاهليهانظرت بيري لصوفي بابتسامة سعيدة لتبتسم هي أيضا بلطف ، أومأت صوفي بهدوء بعد تردد طفيف ، تمسكت بيري بذراع صوفي وسحبتها لتدخلا إلى المنزل بعد أن ازداد الجو برودة .
أنت تقرأ
[ silent feeling ] مشاعر صامتة
Hayran Kurgu" افعلي ما ترغبين به وليس ما يرغب به الناس " " كافح من أجل من تحب يا بارك جيمين " " ميراي افتحي قلبك لي وبوحي بمشاعرك الصامتة " " لننفصل " " أنا أتألم " " هيونغ محق ، أنا معجب بها " " ميراي ألغت الزفاف " " عليك كسب قلبها مادامت هناك فرصة " " مير...