بسم الله الرحمن الرحيم
......
نعود مرة أخرى ونستعيد الأحداث
عند حدوث مشاحنة كلامية بين عشق ووالدها
وحدوث أذمة فجأة للوالد
وطلب عشق من سلمى الاتصال بالاسعافوقاامت بأحتضاان أختهاا چود تهدأها
عشق بربكة : أهدي ي حببتي خلاص... وقرأت عليها أياات من القرآن الكريم
إلى أن هدأتثم توجهت إلى والدهاا وحمدت ربها أنه مرتدي ملابسه كاانت هي متماسكة قدر الأمكاان
شااردة عشق ف نفسها:أنا السبب ي بابا ي حبيبي ي رتني كنت هاودتك بس غبية.. فااقت ع يد أحدهم ضربتها بقوة فزعت هي بينما أردفت الاخرىسلمى بعصبية :تعااليلي هناا ي بت أنتي بابا كاان كويس وكاان هيجي يفطر أول م دخلتي أنتي ي وش النصاايب معرفش بقاا حصله أي
عشق والدموع تلمع ف عينيها : أ.. أنا كناا بنتكلم ف.. فموضوع ماما وهووا أنفعل فجأة
وحصل ألي حصلسلمى بسيطرة ع أعصاابها : م. مااشي ماشي
دلو.. قطع حديثها خيط الباب وقاامت چوود بالفتح لهم ودلفوو إلى داخل الشقة
وقاموا بحمل الاب ع النااقلة وينزل ونزله ورائة
ركبت سلمى مع والدها ف سيارة الاسعااف
بينماا وقفت چود ك البلهااء لا تعرف مااذا تفعل فااقت ع صووت تزمير متوسكيل عشق (هو مش تزمير هوو بس كان بيقول عن عن وكدا يعني.. تخيل..! ✋😂)
عشق بعجلة وتوتر :مش وقت بلاهة دلوقتى ي چود فوقي كدا وتعالي وأركبي ورااياا عشاان نرووح المستشفى
ثم أكملت بصوت عاالي نسبياا بسرررعةةأنتفضت هي ع أثرها وذهبت وركبت هي بسرعة
قالت عشق بصمود: أمسكي كويسردت :ليييه..!
لم تكمل حديثها لان عشق قد أنطلقت بسرررعةة فاائقة فتشبثت بهاا بقووة
مرت بضع دقائق إلى أن وصلوا الي المشفى نزلت عشق بسرعة سااحبة وراائهاا
أختها من معصمهاا
دخلت الي الاستقبال لو سمحت
ف حالة لسة جااية دلوقتي دا والديرد موظف الاستقبال :أسمه أي ي فندم
ردت عشق :محمد الحُسيني
رد :ايوا هما خده دلوقتي ف العناية المركزة
تالت دور ع أيدك اليمينهمهمت وهي رااحلة :شكراا
وجرت چود وراائهااوصلت إلى الدور المطلوب وجدت أختها
تبكي بحرقة
ركضت إليها
عشق بلهفة :ماالك ي سلمى باباا مفيش أخبار عنه
سلمي بشهقاات :بابا من سااعة م دخل مفيش حد خرج يطمن قلبي عليه ي عشق
أنت تقرأ
حببتي مجنونة
General Fictionهي بنت جميلة بريئة برائة الأطفال بس عنيدة وبتحب تمشي كلمتها حالت عيلتها المادية كويسة وبتحلم باليوم يلي هتحقق حلمها... اييه هو we don't know... بس مش طماعة ونفسها راضية عندها اخت اكبر منها اخر سنة ف كلية تجارة انجلش حلمها وهي الأخت المتوسطة ف أولى...