اليوم الواحد و العشرين

538 28 5
                                    

استيقظت في الساعة السادسة و الربع لأجد ريكو مازال نائما و هو يعانقني بشدة كالطفل قبلت جبينه بقوة قليلا ليبدأ بالإستيقاظ و التحرك

" عزيزي انه وقت الإستيقاظ "

" اه "

فتح عينه اليمنى الى النصف و هو ينظر الي و يتثائب اه كم احب ظرافته عندما يستيقظ

" صباح الخير "

" اه نعم .. صباح الخير "

فتح عيناه الاثنان اخيرا و هو يمدد ساقيه و يرفع ذراعيه للاعلى هكذا سأموت من لطافته و تصرفاته هذه

" لنستحم هيا لنقوم بإعداد الفطور بعدها "

" حسنا "

نهضنا و وقفنا لنأخذ حماما سريعا معا و نبدأ بإعداد الفطور

" اه مؤلم "

" اوه هل مؤخرتك تؤلمك !؟ "

" بالطبع من البارحة بالكاد استطيع الوقوف و المشي "

" تقول هذا مع ان الامر اعجبك "

" ب..بالطبع اعجبني و احببته للغاية .. كان ممتعا و هو داخلي "

" هوه فجأة اصبحت جريئا في كلامك "

" ا..اقول الحقيقة و حسب "

عانقته من الخلف لأدفن وجهي في ظهره

" احبك "

" انا كذلك "

" احبك "

" قلت لك انا كذلك "

" اعشقك "

" اعشقك ايضا تين_ني "

" اموت بك "

" انا ايضا اخي احبك و اعشقك و اموت بك اكثر من اي انسان اخر "

" كماذا !؟

" كعشيق بالطبع انت عشيقي الاول و الاخير اخي "

" اخجلتني "

قلت ذلك لأخلع بنطال ريكو من الخلف و تظهر لي مؤخرته و يحمر خجلا من فعلي

" ماذا تفعل !!؟ "

" لحضة علي "

فرقت بين وجنتي مؤخرته لأرى فتحته الوردية ليطلق آهة متألما

" اه لحضة لا تلمسها اوه لازالت تؤلمني كما تعلم "

" اعلم انا حذر "

اقتربت منها و بدأت بلعق فتحته و امتصاصها و هو احمر وجهه بالكامل ليتأوه

" اه اخي اه اوه هذا ليس الوقت المناسب هاه ل..لحضة تين_ني !! "

" لذيذة اه بدأت انتصب "

فتحت سحابة بنطالي لأخرج قضيبي و بدون مقدمات ادخلته فيه ليصرخ متألما

THE_BITCH_BOY / الفتى العاهرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن