مصير مجهول 8
تفاعل كبير ورايكم هنا 👉💃💃
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى أهله واصحابه أجمعين صلاة تنحل بها العقد وتنفك بها الكروب ويشفى الله بها كل مريض ويحفظ الله بها أولادنا من كل شر وكل سوء
💗💗💗💗💙💙💙💙💙💚💚💚💚💚فريده بتهاجمه : انت اكيد اتجننت
راضى : اه اتجننت لاننا ها ندفع رقبتنا تمن عملة اخوكى
حازم ضحك بأستفزاز : ياريتنى انا واقعد اتفرج عليكو وانتو كدا ها تتجننو .. بس للاسف مش انا
فريده بخوف على حازم : اهووو معملش حاجه
راضى بدء يضرب حازم بغباوه وغل : انطق قول فين كامل
فريده : ارجوك يا حازم قوله لو تعرفحازم زقها رغم انه مربوط : ابعدى عنى غورى مش عايز اشوف وشك
فريده بغل : تصدق انا غلطانه وبصت لراضى شوف شغلك لحد ما يعقل
حازم بصلها بقرف : تصدقى فعلا انا محتاج اعقل من حبك وخوفى عليكى
فريده خرجت برا وبدأت تعيط كل ما تسمع صوت اخوها بيتأوه من الضرب
********شمس وصلت فيلا سليم ودخلو كلهم مع بعض
سليم : غيرتى رايكم وها تقعدى معايا وبيشاور بايده للحرس يخرجو ..
شمس راحت قعدت وحطت رجل على رجل : لا جايه افهم ليه كنت بتعادى مامى طول الوقت
سالم مد ايده : تعالى
شمس بصت له وبصت لايده وقامت من غير ما تمسكها : أفندم
سالم : ها نطلع فووق والا عندك مانع
شمس : وهبه
هبه : لا ما تشغليش بالك بيا
شمس طلعت مع سالم وعدى اوضته وراح اوضه تانيه جمب اوضته فيها سرير ومكتب .. دخل وانتظر شمس تدخل
شمس : دى اوضه مليكا .. الحبس الانفرادى بتاعها
سالم : عمرى ما حبستها بس حافظت عليها وياريتها فضلت معايا كنت غلطان لما وثقت فى ابوكى .. ادخلى ووفرى هجومك شويه
شمس دخلت وقعدت على السرير وابتسمت لما شافت صور مامتها المتعلقه على الحيطه . قامت من مكانها وقربت من الحيطه وحطت ايديها على الصوره وبتمشى بصوابعها على وش مليكا ودموعها نزلت ... سالم قرب عليها وابتسم
سالم : الصوره دى كانت معايا فى سويسرا ..بنتفسح كان يوم جميل قوووى كله جرى ولعب وضحك
شمس : كانت الضحكه ما بتفارقش وشها .. بس انا قضيت عليها
سالم : لا يا شمس ما تحمليش نفسك المسئوليه .. كتير فهمتها ما تثقش فى حد وتدخله بيتها وتعرفه اسرارها .. ولو فى خطر تبعد عنه .. بس مليكا كانت طيبه وساذجه
أنت تقرأ
مصير مجهول
Mistério / Suspenseخوف رهبه مجهول يطارد الكل فى ظروف غامضه تفرض نفسها على اشخاص برا حيات النجوميه والاضواء والشهره .. غابت الابتسامه واصبح المسقبل مثل الضباب أمام اعيونها التى كانت تشرق مثل الشمس وابتسامتها مثل الشعاع الذى يخترق القلوب والعيون .. هكذا كانت وكيف يصبح م...