مصير مجهول 3
بقلم : لبنى طارق
تفاعل على الحلقه ورايكم هنا 👉💃💃💃
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اهله واصحابه أجمعين صلاة تنحل بها العقد وتنفك بها الكروب ويشفى الله بها مرضانا و كل مريض ويحفظ الله به أولادنا ويبعد الله به الشر عنا ويغفر الله بها ذنوبنا
اللهم أجبرنا يا جبار
اللهم أجبرنا يا جبار
اللهم أجبرنا يا جبار
💗💗💗💗💙💙💙💙💚💚💚💚💚الحارس : اسف يا باشا .. بس الولد مصمم يقابلك شخصيا برا ومش عايز يمشى
سالم بصوت حاد وعالى : اتجننت داخلى مكتبى فى الوقت دا وجاى تقولى ولد مصمم يقابلك .. شكلك عايز تموت
الحارس : هو قال حاجه مش عارف تهم سعتك والا لاء
سالم بنفاذ صبر : اخلص قال ايهالحارس : انه عارف مكان شمس
سالم لف و وجه نظره للحارس والشرار ها يطق من عيونه يتكتف ودخلوه الاوضه الا ورا الجنينه اوعى يهرب
الحارس خرج فى لمح البصر لعلى .. وفعلا كتفوه تحت نظرات على والرعب الا اتملك منه وبيحاول يبان انه متماسك .. ودخلوه الاوضه .. وبعد وقت دخله سالم بنفسه .. واول ما على شافه اتشاهد على نفسه
سالم بيشاور للحراس الا متجمعه حواليه اخرجو برا وبيبص بنظرات تعنى الكثير لعلى مين الا باعتك تقول كدا
على والعرق مالى وشه : محدش انا جاى من نفسى
سالم : انت عارف انك مش ها تخرج من هنا لو طلعت بتكدب واكيد بتكدب لان شمس سافرت برا مصرعلى هز راسه بنفى وبصوت عالى : كدب وبتاكيد واصرار فى كلامه .. شمس موجوده هنا ما سافرتش برا مصر .. ومعايا
سالم بنظرة تقليل وبيشاور على علي من فوق لتحت : وشمس ايه الا يجبها مع واحد زيك وايه الا يثبت كلامك
على : معايا الا يثبت كلامى ودلوقتى حالا
سالم بنبره مخيفه : ايه انطق
على : فكنى وخرجنى من المكان دا .. لانك ها تسمع وتشوف بنفسك
سالم : روحك ها تطلع فى ايدى لو طلع معكش حاجه .. والدبان الازرق مش ها يعرفلك طريق
على : موافق
سالم نادا على الحرس وفى لحظات كان على وسالم فى المكتب لوحدهم
على طلع الموبيل بتاع محمود وجاب الصور بتاعت الورق الا صوره واداله التليفون. وسالم بص للورق وقراه وهو فى حالة زهول ..
سالم : فين شمس والورق دا
على : خد دا الاول وشوف ممكن تفتحه على ايه
سالم خد الكارت وطلع كارت تليفونه وحط دا بداله وفعلا بدء يسمع الفديو الا عليه ويشوف كل حاجه هو وعلى الا صدمته فاقت كل توقاعته : شمس لازم تكون عندى انهارده
أنت تقرأ
مصير مجهول
Gizem / Gerilimخوف رهبه مجهول يطارد الكل فى ظروف غامضه تفرض نفسها على اشخاص برا حيات النجوميه والاضواء والشهره .. غابت الابتسامه واصبح المسقبل مثل الضباب أمام اعيونها التى كانت تشرق مثل الشمس وابتسامتها مثل الشعاع الذى يخترق القلوب والعيون .. هكذا كانت وكيف يصبح م...