ركب يوسف عربيته وكان ماشي وهو ماشي كان بيفكر ف كلام مامته فكان هيعمل حادثه وقف ع آخر لحظه وكان هيخبط حد قام نزل ع طوول يشوف حصله حاجة ولا لا
يوسف:انا اسف ف حاجه حصلتلك
شخص ما:يسلام اي البرود دة افرض كنت اتخبط هعمل اي بأسفك دة ولا محدش راكب عربيات غيرك يعني
يوسف: انتي ازاي تتكلمي معايا كدة انتي مش عارفة انا مين ولا اي
شخص ما :لا معرفش ومش عاوزة اعرف هتكون مين يعني وزير الداخلية مثلا ميهمنيش
يوسف:اي دة يابنتي ماتتكلمي كويس دة انتي شكلك غير كلامك اي دة
شخص ما :وانت مالك بشكل اي يربي الناس دي ماهو يوم باين من اوله
لارا:خلاص ي جماعه حصل خير(اكيد عرفتوا الشخص كان مين) وانت حضرتك ابقا خد بالك المرة الجايه وانتي ي حور خلاص بقا حصل خير
يوسف :طيب يا انسه مرسي ع زوقك مش زي ناس
حور:شايفه طيب اللهم اغزيك ي شيطان
يوسف:اي يابنتي اهدي ع نفسك شويه
لارا:اي ياجماعه مالكوا مش طايقني بعض ليه يلا يا حور احنا اتأخرنا ومشيوا وسابوا يوسف
يوسف:حور اسم جميل وكمان شكلها زي الحوريه بالظبط بس عليها لسان
أما لارا بتقول لحور يخربيت كدة اي القمر دة يابنتي
حور:قمر منين انتي التانيه ما عادي زي اي حد دة انسان مستفز ويلا ياختي عشان الطابور هيبتدي
وصل يوسف الشركه وأول ما دخل البنات كلهم بيبصولوا بإعجاب وهو بيسمعهم وهما بيتهامسوا عليه ودة بيخليه يعجب بنفسه اكتر
يوسف:سارة هاتيلي كل الأوراق بتاعه المشروع بتاع امبارح
سارة:حاضر يمستر ثواني وهجيبه لحضرتك
دخل يوسف يدوبك لسه قاعد ع المكتب لقي حد بيفتح الباب بقوة من غير استئذان لف راسه يشوف اي اللي بيحصل وكانت المفاجأة
يا تري مين اللي دخل عند يوسف بالطريقه دي وعاوز اي؟!دة اللي هنعرفه ف البارت الجاي انتظروني
أنت تقرأ
لأجلك انت
Humorفتاه ف الثامنه عشر من عمرها لم تنل من الحظ إلا القليل كرهت نفسها كانت تتمني الموت وفجأة دخل ف حياتها شخص غيرها تماما تمنت الحياه لأجله فقط فهو كل حياتها
