هو متملك مغرور متسلط ....لا يقدر احد علي عصيان اوامره ..من يجرؤ..يموت ...
رآها مره .....هذه المره كانت كفيله بتحطيم قلبه القاسي وتدمير حصنه ..
عشقها واقسم علي ان تكون ملكه .....يا تري هل سينصاع قلبه وعقله لهذا العشق ...ام لا ....
تابعوني
نظبط الاحداث كده مع بعض عشان ميتوهشي مننا حاجه تمام ... فهد بقي بدون رحمه قاسي ....الخ ......بس لسه متابع لينا تمام لينا بقه بدون قلب حاسه انها ناقصه مستنيه في يوم فهد يجي وياخدها ..بس طبعا الكبرياء ... ادهم وهايدي خلفو مراد ..وحياتهم الحمد لله مستقره ....
في صباح يوم جديد حيث ستتغير الاحداث كلها وتنقلب راسا علي عقب ....
لينا ...صباحالخير يا ماما ..صباح الخير يا بابا ... والدا لينا ...صباح النور يا قلب ماما وبابا ..عامله ايه انهارده .. لينا ...الحمد لله تمام ..انا رايحه المستشفي ..عاوزين حاجه الاب ...انا حاسس يا بنتي انك زعلانه مدايقه طول الوقت...... لينا ..بابااااا خلاص بليييز ... الاب. ..ماشي .بس كنت عاوز اقولك جاي لينا ضيوف انهارده .. لينا باستغراب ..مين .. الام بتوتر .....امم بصي من الاخر كده عريس ...ابن انكل يسري صاحب باباكي لينا ..يوووه يا ماما انتو مش بتزهقو من الموضوع ده قلتلكو مش عاوزه اتجوز . الاب ..حببتي اسمعي كلامي عشان خاطري ... بعد الحاح كبيير .. لينا ..خلاص ماشي .. سلام بقه سلام ّّ مشيت لينا وكانت لابسه فستان بسيط جداا وشيك جداا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصلت المستشفي تحت انظار الجميع ..منهم الحاسد ومنهم العاشق الولهان ...
عملت روتينها اليومي في معالجه المرضي ..مع الابتسامه اللي دايما رسماها علي وشها ... طول اليوم في المستشفي بجسمها ..لكن عقلها كان في مكان تاني ... هل انا هبقي ملك حد تاني غير فهد ... هل حياتي ستنتهي بهذه السرعه ... هل وهل وهل .....تساؤلات كتيييره داخل عقلها ......
في مكان تاني ...
فهد ...اييييي ي ...ازااااااااي ..مين ده وازي ميعرفشي انها ملك الفهد ...انطقو ... شخص ..و وا الهي يا يا باشا منعرف ...احنا وصلنا ان عريس جاي انهارده للانسه .قصدي زوجه حضرتك ........... فهد ..امشو من قدامي دلوقتي ..ساعه واحده والاقي كل معلوماته علي مكتبي مفهوم ... م مف فهوم يا باشا ...
فهد ....الو عاوز طياره تجهز ....انا نازل تركيا ........حااالا
من يجروؤ علي النظر الي املاك الفهد ...يقتل ...........
