وفي صباح يوم جديد تستيقظ عزيزتنا رودي وترتدي ملابسها وتذهب للجامعه. ويذهب السيد مين إلي الشركة ويدق باب المدير و يدخل بعد أن إذن له تاي بالدخول . تاي. هل وافقت. مين. أجل. تاي . حسنا .. أنا غدا سوف آتي لكي اسطحبكم للقاعه و فستان الزفاف سيصل إلي عنوانك اليوم . مين. هل يمكنني أن أعلم لما تريد ابنتي زوجه لك . تاي. .... بكل بساطة لأني رأيتها حين ذهبت زياره لرئيس الجامعه وأعجبت بها لذا قمت ببعض التحريات عنها ثم علمت أنها ابنتك . مين. هل هذا سبب مقنع ان وتزوجها . تاي. أجل . مين. ..... أنا لا أريد منك أي شئ فقط اعتني بها فهي مرحه و تحب دراستها و متفرقه بها لا تبخل عليها بقليل من الحنان ... هي ليسة معتاده على الأسلوب الجافي. تاي. لا تقلق ... هي بيد أمينه .
مين. شكرا سيدي. تاي. تستطيع الخروج. خرج مين من المكتب وترك الحر تفكيره بالملاك التي ستصبح زوجته ذهب واخرج صوره من جيبه و أخذ يتأمل جمالها و حسنها و تلك الغمازات و البشره البيضاء و الجسد الرشيق و الشعر الحرير و العينان الرماديتان و الشفاه الكرزيه و الأسنان البلورية . تاي. أعتقد انكي لن تستطيعين تحمل العيش معي ولكن أنا مضطر لأجل يارون فقط
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.