نعيش في عالم الأساطير :
مستذئبين ...
سحرة...
مصاصو الدماء...
عنقاء...
ماء...
نار...
"لا أحد سيساعدك ، لا أحد سيرحمك ، عليك فعل كل شيء بنفسك ، لا تعتمد على أحد ، لا تثق بأحد"
هذا هو قانونها
تذكير: ذهبت جيستي إل مكانها السري كي تتدرب على قواها لنبدأ: بعد أن أنتهت جيستي من التدريب عادت إلى غرفتها في منزل المجموعة وهي تتعرق لذلك استحمت وارتدت ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وأعدت حقيبة ظهر صغيرة ووضعت بها بعض الملابس والحاجات الضرورية( وضعت ملابس نوم وملابس عادية وأخرى للتدريب وبعض الكتب والعطور وهكذا ) فكانت الساعة الثامنة مساء ولأنها كانت متعبة ولأنها ستستيقظ بعد عدة ساعات فقط ... استيقظت الساعة الثانية عشر لت ملابسها إلى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقفزت من النافذة بكل سهولة وتابعت تسللها إلى الغابة ولكن مشاكلها تتبعها دائما وظهر لها أحد حراس الحدود الحارس: سيدتي ما الذي تفعلينه هنا جيستي في نفسها: اللعنة على حظي التعيس جيستي: أممم... أتمشى ما رأيك ثم ضربته خلف عنقه ليفقد وعيه ولكنها لم تأبه لمن كان يراقبهم فقد تواصل مع الألفا و كانت ستكمل طريقها إلى أن أعترض طريقها الألفا والبيتا وبعض الحراس اندرو: تؤ...تؤ..تؤ إل أين تريدين الذهاب؟ البيتا: يبدو أنك على عجلةمن أمرك جيستي بسخرية: أمممم ... أنت على حق _____________________ من جهة أخرى: اليكس: كيف هي أحوال المتدربين جون: جميعهم بخير الفا اليكس اليكس: وهل هناك أي مشاكل جون: لا سيدي ولكن متى سنتنهي من العمل عليك الاستراحة اليكس: لا تقلق يا صديقي أنا بخير جون بقلة حيلة: أتمنى أن تجد اللونا بسرعة كي تخفف العبئ على نفسك ولكي أستمتع معها ثم أكمل سأذهب لكي أطمئن على الحراسة الليلية _____________________ جيستي بسخرية: أممم... أنك على حق اندروا: اذن ارينا كيف ستذهبين جيستي بسخرية: كما تريد وبدأت تركض بسرعة فظن اندرو أنها ستهاجم فاتخذ وضعية الدفاع ولكنها فاجئته لأنها ارتكزت على غصن شجرة بالقرب منهم وقفزت من فوقهم وبدأت الركض اندرو بغضب: اتبعوها هيا وبدأ الجميع يتبعها إلى أن عبرت الحدود فتوقفوا عن أتباعها فهذا سيسبب المشاكل لهم أما جيستي تابعت طريقها ركضا وبعد مدة ليست بقصيرة توقفت قليلا لترتاح تحت شجرة وما إن حطت رأسها على حقيبتها ( وضعت حقيبتها أسفل رأسها كوسادة ) حتى دخلت عالمها الخاص ...... يبدو أنها يتيمة.... لنتخلص منها..... أظن أنها مسكينة.........فالنأخذها للألفا.... مالذي سيحدث لها"شهقة" لتستيقظ جيستي مفزوعة ولكنها تماسكت عندما سمعت صوت وقع أقدام بالقرب منها فنهضت بسعة وكانت ستغادر إلى أن .......... * النهاية *
