الفيك كلهه هدية لصديقتي و نور حياتي نورررييي
Chanbaekx1عِندما اصبحت الساعه بِحُلول السادسه مِساء ، كَانت الشمس ودعت السماء لِتِعطي القليل من الضلال البرتقالية قبل أَن تَقول وداعًا و لِم يعد بِإمكان بِيكهيون الوقوف بعدَ الان العرق كان يملى خُصلات شعره و جسده و و التعب و الارهّاق حتىٰ الموت.
لِم يكن اي عمَل من العارضين جعله يشعر بإستنزاف طاقته لهاذا الحَد الكبير ، لِكن حقيقة ان ساقيه كانت تحترق كالجحيم في النارّ كان شئ جيداً له اذا كان هناك شي فهو يحرق الكربوهيدرات التِي كانت في الشطيرة التِي اكلها على الغداء قبل ساعات قليلة.
تشانيول تَوقف عن الحديث معه من بعد ماحصل بعد وقت الغداء. ذلك جعل بيكهيون يشعر بالقليل من الذنب ولكن ليس بمَا فيه الكافيه لإمتلاك أخطاء قد قام بفعلها ، سحب قفازاته القذره و رمى بها في الجزء الخلفيَ من شاحنته ، بيكهيون تنهد وقام بفك حزام الامان و انزلق خارج الشاحنه من باب الركاب.
كَان هُناك
مشاعر سيئه تجول فِي داخله لحقيقة أنَ تشانيول لن ينظر حتى له و لِكنه رفع ذقنه مصممًا على عدم التأثر بما يحدث.
"اذًا ، ماذا ستفعل بعد هذا؟ ." بيكهيون سأل.
تشانيول أعطاه نظرة إستياء قبل أن يسير حول الشاحنه ذاهًبا للجهة الخلفية للشاحنة تاركاً بيكهيون في الجهة الأماميه.
"لِماذا؟" إنزعج ذو الشعر البني لكيف أن الطاولة إنقلبت.
تنهد ، ثم شخر على الوضع و ترك المحادثه مُعلقه في الهواء و تبع تشانيول للعودة لمنزَل والديه.
لقد توقع على الأقل بأن الباب سيفتح من أجلَه او يتم عرض عليه الدخُول أولاً، ولكن تشانيول ترك ذاك التوقع يموت .المنزل كان دافئًا ممتلئ برائحة طهى والدته الرائحة الزكية و القديمه التِي لم تتغير ابدًا.
خلَع بيكهيون حذائه و وضعهم على الجانب و اخذ نظرة لتشانيول الذي لم يزل خاصته بعد.
"أيها الفتية هل إنتهى العمل؟." والد بيكيهون سأل بإخلاص من حيث كان جَالسًا.
"نعم سيدي." تشانيول أوما رأسه بإحترام شديد و شفتيه تحُولت لترسم إبتسامة لطيفه و ناعمه .
"لقد فحصنا ايضًا خط سير الماء و كان على مايرام ، من الافضل أن يكون كذلك."
أنت تقرأ
Following The Broken Road Back To You
Romanceمترجمة~ هَذا الصِيف بِيكهيون ترك عالم الازياء وَ الموضة الراقيه وَ عاد حيث عائلته التِي تعيش بالريف ، عاد للمزراعة وَ الحيوانات ، عاد حيث يواجه الحب الاجباري للطبيعه عاد حيث ترك حبيبه السابق هُناك . - "هَل حَقاً تظن أنِِ أعَلمك وَ أعمل معك لانِ بحا...