_لا يكون العالم عالما الا بأربعة أمور:
1- الإحاطة باصول ذلك العلم (المداخل التي تلج منها الى ذلك العلم)
2- حسن العبارة عنه (يتعلم العلم ثم يعبر عنه بصورة اخرى)
3- معرفة لوازمه (الداخلية والخارجية)
4- دفع الشبه عنه
- يتفاوت الناس في قدرتهم على أداء الكلام ما بين عييّ لا يكاد يبين و صاحب بيان قوي
- الكلام ركن ثابت من اركان الحياة ارتبطت فيه كثير من أمور الشرع
- علوم اللغة العربية ستة :
1- فقه اللغة (تاريخ اللغة - معاجم اللغة - خصائص اللغة)
2- علم الأصوات
3- علم الصرف
4- علم النحو
5- علم البلاغة
6- علم العروض (علم صناعة الشعر)
- جميع العلوم اللاحقة داخلة في هذه العلوم الستة
- تاريخ اللغة ليست مسالة ثانوية تاريخية بل أساسية جوهرية
- الحديث باللغة الفصحى سليقة قد انتهت من حواضر العرب سنة 200 هـ ومن بواديها سنة 400 هـ
- أمور أدت الى تشويه صورة الحديث باللغة العربية الفصحى:
1- المسلسلات التاريخية التي أعطت انطباعا خاطئا عن طريقة كلام العرب ولباسهم
2- بعض مدرسي اللغة العربية
3- بعض الخطباء والوعاظ
4- بعض الشعراء من أصحاب المناصب
- الدراما ساهمت في السخرية من معلمي اللغة العربية وتسريب رسائل سلبية تشوه اللغة الفصحى
- الاصمعي في اللغة مثل البخاري في الحديث، وليس في اللغة اعلى من (شرطه)
- أبو عمرو بن العلاء من اعلم الناس باللغة العربية
- أنماط تلاوة القرآن الثلاثة (التحقيق والحدر والتدوير) هي الأنماط
التي كان العرب يؤدون بها كلامهم، ويختلف الأداء باختلاف المواقف
- من يريد ان يتحدث بلغة واحدة في جميع مقامات الحياة فهو يجعل نفسه عرضة للسخرية
- لغة التقعر والتمطيط والتحقيق لم تكن موجودة الا عند فئة يسيرة من العرب، واللغة مربوطة بمقاماتها
- الفوارق بين لغة العرب واللغة الموجودة اليوم في جزيرة العرب يسيرة جدا، ويجب الحذر من تصوير فجوة كبيرة بينهما
- النحو لا يعلّم لغة أخرى بل يعيد ترميم اللغة الحاضرة
- العدل: هو اسم رديف لاسم معين وليس عدولا الى اسم اخر، ويأتي على صيغتين: فُعل وفعالي. يقال: عمر ممنوعة من الصرف للعلمية والعدل، فأصله عامر