قبل كل شي تشيمي الي بالصورة الفوق اثنينهم انا حكتهم عجبكم؟ أيضنون اسعادي صعب انه سهل جداً لكن هم يصعبون الامور فقط ليضغطوا على النجمة و يتركوا تعليق لطلباتهم و سأشعر بالسعادة
انجووووي
تعب مستمر مع طفلهم او طفلتهم المشاكسة وحيدة *اهمالهم ربما*
جیمین -------- اسنان تنبئ بالظهور لطفل عمره 11 شهراً برأيكم ماذا سيكون رد فعله سوى الصراخ و البكاء كلما اراد اكل اي شيء وهذا ماتعاني منه امه التي تحاول جعله يسكت منذ وقت طويل لم تحسبه دخل للمنزل و مزاجه عكر على وشك ان يتشاجر مع اي احد لكن ذاب كل هذا فور رؤيته لدموع زوجته التي تنهمر مع خاصة طفله هرول للأم يطبع قبل بكامل وجهها و على شفتها عدة قبل متقطعة ثم يحمل صغيره و يردف "سأخرجه قليلاً" ثم خرج يهرول بعد حصوله لإيمائتها . يعود بينما طفله نائم بأحظانه وضعه حيث من المفترض ان يكون عند نومه ثم اتجه لغرفته التي تقبع بها الاخرى حيث خرجت تواً من الحمام مع ثياب شبه ملتصقة على جسدها اتجه لها بينما يرسم ابتسامه اعجبت الاخرى و اجبرتها على الابتسام حاوطها بذراعيه ثم اقترب منها "هل تأخرت" طبعت قبلة سطحية على شفاهه التي اغوتها اثناء حديثه ثم اجابت "متعبة" "سأجعلك ترتاحين طلبت اليوم ربة منزل لتساعدك" "تمزح" قالت بغير تصديق بينما تبتعد بخفة اعادها الآخر و اومأ برأسه "ستكون ليلة حافلة" . يرتمي بجانبها ثم يعانقها بينما يلهث "حرصت على الا اؤذيك" "لم تفعل لقد كنت مراعي" "فقط لأنك متعبة من صغيرنا لكن غداً لا اضمن لك" ضربته على صدره راسمه تعابير غاضبة مصطنعة وجدها الآخر لطيفة لذا هو قهقه و عانقها متجهين للعالم الآخر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
×××××××× تايهيونغ ---------- بالكاد تستطيع حمل طفلها يبدو ان ضغط دمها هبط مجدداً فهي تشعر بالدوار بالكاد استطاعت وضع الطفل هي سريره ثم تتجه لأكمال ترتيب الصالة يدخل بينما مزاجه عكر كونه تشاجر مع اخاه الصغير من اجل مشروع الطاقة الاخير جلس بأهمال على الاريكة ليصرخ "لقد عدت عزيزتي اين العشاااء" اتجهت له بخطى كخاصة الارواح لا تمد للحياة بصلة "لم اصنعه انا متعبة" "اللعنة هل انت متعبة بقدر تعبي لما هذا الاهمال هل سيعجبك ذهابي للزواج بغيرك لتعتني بي" اردف يصرخ بين كل كلمة لتجيبه هي الاخرى تصرخ بنفس صراخه الذي ليس له تفسير ولا سبب "لست بخير انا مريضة والاعتناء بكل شيء متعب ان كنت وحيداً الا يمكنك عذري" "اخرجي واللعنة لا تبقي بالمنزل الليلة" "ماذا لكنها تمطر" "لا يهمني افضل من ان ارتكب جريمة بك" رمقته بغضب لتخرج صافعة الباب خلفها بقوة غير مهتمة له تتمشى تحت المطر بحديقة المنزل الكبيرة و التي هي مرتبطة بحديقة منزل جارهم اللطيف هوسوك لم تشعر سوى انها وصلت لحديقة هوسوك لذا هي ارادت العودة ادراجها لكن اغشي عليها بحديقة جارهم الذي و بالصدفة خرج ليجمع ثيابه من تحت المطر لكنه وجدها هناك "ياه...ياه سينيوريتا الصغيرة استيقظي....اللعنة سيقتلني تايهيونغ لا محالة" اردف بينما يصفغ خدها بخفة لكنه يئس ليتنهد و يحملها مدخلاً اياها لمنزله . قلق ... متوتر ... نادم لم تعد و الصباح قد حل بالفعل قرر ان يمر لكل مكان ليسئل عنها جارهما جيون و جارهما بارك لكن هي ليست موجودة لم يتبقى سوى بيت المعتوه هوسوك صديقهما لذا هو ذهب لهناك يطرق الباب بهمجية . تأكل بينما التعب واضح عليها رغم اعتناء هوسوك بها طوال الليل لكن دخوله بعد ان فتح له الباب هوسوك عكر مزاجها "سآخذها الآن شكراً سوكي هيونغ" حملها على كتفه ثم لوح بيده لصديقه و اخذها للمنزل ثم لاحظ انها اصبحت اخف من ذي قبل "اصبحت زوجتي السمينة رشيقة" اردف ليعظل مزاجها فهو يعلم كم تحب ان يمدحها احد لكنها شهرت بأنزعاج و ادارت وجهها بعد ان توقفت عن ضرب ظهره اوبس كان علي قول الدغدغة خاصتها بالنسبة له . تأكل المثلجات بمدينة الملاهي بينما هو يهتم بالطفل الذي جعله يغرق بالمثلجات هكذا هو قرر الاعتذار لها و مصالحتها و مقاسمة العمل معها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
×××××××××× جونغكوك ------------ يصرخ ويصرخ ويصرخ كيف لأحد ان يحاول صفع طفله المدلل حتى لو كانت فتاته هو لن يقبل بهذا مهما حصل انتهى الأمر بخروجها من المنزل غاضبة هو قلق قليلاً لكنه تجاهل . يبحث الجميع عنها اخاها و ابن عمها و زوجها منذ ان خرجت ليلاً لم تعد رغم انها لا تتأخر لأكثر من نصف ساعة في كل مرة لكن هي بالفعل قد انزلقت بسبب رطوبة الأرض كون الجو كان ممطراً و ارتطم رأسها بسلة المهملات خلفها لذا هي هناك مغشي عليها . اخذ يلتقط انفاسه بصعوبة بينما ينحني بجذعه و يضع يداه على ركبتاه اشترى قنينة مياه و شربها دفعة واحدة ثم رماها بسلة المهملات العامة بالشارع لكنه انتبه لذلك الجسد الذي بدى له مألوفاً فور تعرفه على هويتها اتصل يعلم اخاها و ابن عمها انه وجدها و انها بخير حيث ردوا عليه انهم عائدين لمنازلهم . دموعه تنهمر بأستمرار كلما رأى رأسها المحاوط بشاش طبي أثر اصطدامها بالحاوية التي كانت خلفها طفله يمسك بقدمه ينظر بخوف لرأس امه و رد فعل والده لا تساعده البتة حين شعر ان الطفل يشد على بنطاله هو مسح دموعه و حمله "آبا انا آسف" اردف ينظر لوالده بأعين بريئة "لا تقلق ايها البطل الى غرفتك يجب ان تبقى ماما نائمة دون ازعاج" اومأ الطفل لينزله جونغكوك و يهرول الى غرفته بعد ان قَبَل جونغكوك شفته الصغيرة "كم كرة اخبرتك ان لا تقبله من شفتيه" اردفت بينما تمسك رأسها بيد و تنهض بجذعها فور ان استوعب انها استيقظت اتجه لها يساعدها بالنهوض . مرت ساعة بالفعل وهو ينزل رأسه ممسك بيدها دون اي كلام "لا اعرف منذ كم دقيقة قلت انك تريد شيء" "انا....اقصد....بشأن ذلك" "اختصر" تكلمت بحدة محاولة ابعاد يداه من داخل خاصته لكنه شد يدها مانعاً اياها من الابتعاد وهذا ما حصل طوال تلك الفترة تقريباً "آسف ارجوك هذه آخر مرة" "جونغكوك قلت الكلام ذاته قبل يومين" تكلمت بإنزعاج مع بعض الملل نهاية كلامها "أيعجبك اذلالي هكذا و مسح رجولتي و كرامتي ارضاً" "واللعنة اي رجولة تلك التي تتحدث عنها الصراخ على زوجتك و استعراض الصوت العالي عليها" اردفت بهدوء ترسم تعابير غاضبة بوجهها "سأقولها لآخر مرة و صدقيني هذه الاخيرة انا آسف و اعدك ان الآمر لن يتكرر هل ستسامحيني" "جونغكوك لا استطيع ان.." "
حسناً اخبرتك انها اﻷخيرة" قاطعها لتنادي عليه قبل خروجه "دعني اكمل لا استطيع ان ابقى غاضبة منك" عاد ادراجه مهرولاً بسرعة ناحيتها ثم جلس بمكانه امامها "اذاً سامحتي" همهمت له ليعتبر همهمتها كأشاره له ليبدأ سلسلة قبلاته المحببة لكلاهما
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اطلبواااااااااا اييييي شيييييي تخيييل لللباااايييسسس او رد فعلللل اوووو اييييي شييييي
