بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة قايز
سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملئ كل شيء
سبحان الله عدد مافي السماوات والارض
سبحان الله ملئ مافي السماوات و الارض
سبحان الله عدد ما احصى كتابة
سبحان الله ملئ ما احصه كتابه
سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملئ ما خلق
اما هيا لم يعجبها كيف تحدث اليها ولكن لم تقل شيء عندما دخل الي الحمام فنهضت من مكانها وخرجت من الغرفة ومشت في ممرات القصر الي ان وصلت الي القاعة الرئيسية ثم جلست على احد الارائك وهيا تنظر الي التلفاز المغلق امامها ثم قالت في نفسها
(كيف ستكون صورتي بين الناس الان ماذا علي ان اقول لهم عنه لم فعل هذا لم هرب ماكان عليه فعل شيء طفولي كهذا)
الملك تشارلز خرج من مكتبة ثم اتجه الي مكتب نائبة ودخل فنهض النائب من كرسية احتراما للملك فقال له الملك وهوا يحرك يدة
(اجلس اجلس)
وهوا ايضا جلس على اقرب اريكه له او بالاحرا رما نفسه عليها ثم وضع راسه فوق ظهر الاريكة ونظر الي السقف الذي فوقة ثم قال
(ماذا افعل انا الان كيف انهي هذا الموضوع)
فهم النائب ما يقصده فافترب منه ثم جلس امامه وقال
(الا يمكنك ان تقول الحقيقه مولاي هيا ما سينهي هذا الوضع قل لهم ماذا جرا سابقا)
حرك الملك راسه يمينا ويسارا وهوا يقول
(لا يمكن ابدا ان افعل هذا لايمكن)
عبس النائب لعدم فهمه للسبب على الرغم بمعرفته بان الملك متقلب المزاج الا انه لايفهم لم هوا صامت لم لا يفعل شيء انها ليست عادته ابدا
(لم جلالتك ماذا سيحصل لو عرف الشعب بالامر)
نظر تشارلز بالنائب من دون ملامح ومن دون اي حركه
(لا تسال انه لا يخصك لذلك اغلق الموضوع فورا)
تحدث النائب باحترام
(حاضر سعادتك كما تامر)
صمت قليلا ثم قال
(هل احضر لك شيء تشربه قهوة مثلا)
حرك شارلز يدة اليمنى بنفي من دون ان يتكلم واعاد راسه الي الوضعيه السابقه ثم حدق بالسقف لفتره تجاوزت النصف ساعة بعدها نهض من مكانه وقال
(لا لااريد شيء علي العودة الي البيت)
خرج من المكان في انظار الصحافيون وغيرهم من غير ان يتحدث و ركب سيارته الي القصر على الفور وايضا من دون ان يتحدث الي الصحافه دخل الي القصر ونزل من السيارة ودخل الي داخل القصر ثم سال اين هيا الملكة
فاجابتة احد الخدم
(انها في القاعة الرئيسية سعادتك)
أنت تقرأ
the ghost prince
Ficción Generalليس ذنبك بانك احببت او انك قد تمسكت بشخص لتعيش من اجله ليس ذنبك بانهم لم يحبوك او انهم يشعرون بالعار منك ليس ذنبك ان تختار ان تبتعد وتعيش حياتك الخاصه لست مذنبا عندما لا تريد العودة لعالمهم الخاص فهم من جعلوك تتخذ هذا القرار احداث روايتي واقعيه...
