Chapter - 27 prison cell ⛓

2.1K 89 34
                                    



هـآي .... اخبارگم قايز 👀🖤

سجانُُ مسجونًا في الحب وساجنًا لهـ


———————————————————————-🗝

بقيت اتأملهـا مبتسمًا لثوانً ، حائرٌ بشأن الطريقة التي عليا أخبارها بها عن موضوع طفلنا ،
حتى قررت لأردف بحماسة

" والان صغيرتي انا ذاهبُ لأجهز أوراق خروجگ من المشفى سأعتني بگ افضل منهم فلا داعي لبقائك هنا "
اومئت لي مبتسمة ، لأقبل جبينها واستقيم ذاهبًا
لم اُرد أخبارها بمثل امرٍ كبيرٍ گ حملهـا هگذا
اود ان اجعله يومًا لا ينسى سأحاول إصلاح كل شيء لأجعل يوم معرفتها بهذا الامر مكتمل
ولو كان امرًا صعبًا ان أقوم بهـ وحدي ولكنه ليس بالمستحيل ليتها فقط لا تلحظ شيئًا قبل ان اخبرها بنفسي فقط ،اتجهت نحو الاستقبال لأوقع أوراق خروج ليسا ، لنذهب للمنزل وننم بسلام بعد جولة قبلاتِ لطيفة
..

————

8:00pm 🌤

يعمُ الهدوء والسلام ذاگ المنزل ،
ولكن يبدو انه لن يدوم لوقت كثير ، فصوت طرقات الباب القوية تلك لا تبشر بخير حقيقةً
لربما اصحاب هذا المنزل يعلمون بهذا الامر ما عداه
هو ذاك الضحية
"كيم تايهيونق"  .. تعالى صوت ذاك الشرطي وهو ينادي بهذا الاسم في المنزل
الجميع مختبئ بغرفته لا يريدون الخروج ما عدا المنادى قد لبى النداء ليخرج ويرى ماذا يحصل
لينتهي به الامر مقبوضًا عليه
ردف هو حينها بنبرة عالية مستفسرًا
" مالذي يحصل ، لما تقيدونني هاا مالذي فعلته "
ليجيبه الشرطي بگل برود
" سنتحدث بشأن هذا الامر لاحقًا لا تقلق لست مظلومًا
"
رمقهـ بعدم فهم ليردف
" على الأقل دعني أحادث صديقي "
ليردف ساخرًا
" لو اراد محادثتك لگان خرج من غرفته سيد تايهيونق ، لا تعذبني معك فلنذهب "
استوعب الاخر الامر حينها ، كيف ان الجميع لم يخرج ليرى ما يحدث كما لو انهم خططوا لهذا
ولكنه أعطى لذاته فرصة فقط لگيلا تخذل
فجرب ان ينادي بأعلى صوته
" بارك جيمينننن "
لتنزل دمعة ذاك القابع خلف الباب ، نابسًا بألم
" اعتذر روزي سأذهب لصديقي ، على الأقل سأهون عليه لن اتركه "
فتح ما يصدهـ عن الذهاب ليهرع لصديقه مسرعًا
ليحتضنه رادفًا بنبرة تظهر حزنهـ
" سأخرجك صدقني ستخرج من هذا المكان وقريبًا جدًا يستحيل ان اترككِ تاي فقط ثق بي "
ليسأله الاخر خائبًا
" لما فعلت هذا "
اشد في عناقهـ ، ليجيبه
" لست انا صدقني ، ستعرف كل شيئًا لاحقًا فقط گُن واثقًا بأنني معك "
يشعر باليأس فقط ، لذا قد فصل العناق ليسير نحو الشرطي ليذهب لمكانهـ الجديد
بين القضبان
خرج  هو ليخرج الباقون من غرفهم ، شعورُ بالذنب يحتويهم ولكنه حدفهـ بالنهاية سواءً الان او لاحقًا
سارت نحو زوجها تلك لتخفف عنه ام الاخرى اتجهت للخارج لتركب سيارتها وتلحقهـ
لتكون اول ما ترى عيناهـ في قسم الشرطة المظلم ذاك
لعلها تخفف عنه
ومن المتوقع ان يصدم حين رؤيتهـا ، ولگنه لم يردف بحرفٍ حينها جعل من صدمته واسألته لنفسه وحسب
ام الاخرى تراقبه بصمت وهو في تلك الزنزانة
مرة اربع ساعات  تقريبًا وهيا قد ملت من صمته لتردف من خلف القضبان محاولتًا معه ان ينطق
" ألن تسألني عن سبب وجودي ووجودك هنا ام ماذا "
لم يعرها اَي اهتمام ، لتضيف
" سأجيبك عن كل ما قد يخطر ببالك إذن ، انا اعمل في هذا المكان تاي ، وانت هنا بسببي وذلك لانني علمت صدفةً بأنك قد تحالفت مع المجرم جونغ هوسوك
ولكن بما انك لم تضر الكثيرين ولَم تكن لك يدُ في جرائم كبيرة ف مدة سجنك ستكون قليلة فلا تقلق وانا اضمن لك الخروج قريبًا ف هذا المكان ليس لأمثالك "
ابتسم ساخرًا ، ليرمقها بعينين تحكي خيبته
رادفًا
" ومن قال لكِ بأنني قلق ، لا تخرجيني ان اردت فأنا اشعر بأنني مسجون سواءً گنت مقيدًا او حُرًا
تنهدت لتردف بغضب طفيف
" مسجون في ذاك الحب الذي لا جدوى منه  ، أليس كذلك "
تلقت ردهـا حينما رمقها بعينيه التي باتت باهـتة
من گثرة ما بگى بسبب ذاگ الحب آلا مُجدي
، لتضيف هيا
" سأحررك منه ، ومن هذا المكان فقط احتاج منگ ان تمد لي يدگ وتساندني تايهيونق "
ليستدير هو للجهة الاخرى دون ان يجيبهـا ، وهيا بتصرفه هـذا فهـمت انه بحاجة لتفكير ،
لذا نبست بلطف
" ان احتجتني يمكنك اخبار الحارس بأن يناديني "
وذهبت
متجهتًا نحو مگتبهـا لتجلس على گرسيهـا راخيتًا رآسهـا عليهـ لتسرح بِسجينها
الساجن قلبها لديهـ

Game of life 🎶حيث تعيش القصص. اكتشف الآن